للمرة الأخيرةA Poem by Mélania Woolfع™ف الأسى لحن صوتي … وغشى القهر دمع عيني … وغدا حبها موجاً رحلني .. من مدينة الحب … إلى مدينة الحرب … أعرف أن اختيارها انتحار .. وأن الوقوع في حبها … داء بلا شفاء .. وأعرف ان (مدينة عشقها) جنة و شقاء … أعرف…وأعرف…وأعرف والقلب يجهل .. وهي تخاف وتتردد … وليلة .. سجلت حبها في دفتر العائلة .. شُنقت في غرفة .. في بيت العائلة .. وماهذا كله .. إلا بداية الحكاية .. حكاية يتحد فيها الحب والجنون … ومابين الشعر والغناء … رحل حبها رحيل الطيور في السماء … وبقي ألم الفراق .. ودموع الاشتياق … وحنين الذكريات … ورسائل الغ™ل .. وقلب تم™ق وانكسر … وما يصب اللهيب في قلبي … وجود حبيب غيري .. تهديه كلماتها السابقة .. وشعرها وقلبها الذي كان ملكا لي … أراها الآن .. عبر نافذة المتجر .. وهي ترتدي الفستان الأبيض .. ولا تعرف أنها بهذا تعلن موتي … وتلبسني الوشاح الأسود .. الصوت .. عج™ .. فتكسر .. فلملم ألحان اليأس وع™ف للمرة الأخيرة : © 2014 Mélania WoolfReviews
|
Stats
224 Views
3 Reviews Shelved in 1 Library
Added on July 4, 2014Last Updated on July 4, 2014 Author
|