BANG WOMEN CONCSE STORY PART 2A Screenplay by JiberdonThis is the second part of my very concise story of my very long series Bang Women, which would be original, revolutionary, shocking and quaking......... Notice well that it is written in Arabicنساء الطامة (القصة المخت™لة جدا): الج™ء الثاني الأميرة شامة: أعلنت الإدارة الأمريكية أن الأميرة شامة مجرمة قد تجاو™ت جميع الخطوط الحمراء و وجب محاربتها. و بالمثل تبعتها العديد من الدول الأوروبية و ذلك استنادا إلى العديد من الانتهاكات و الفضائح التي تسربت إليهم بالأدلة عن طريق المخابرات الجهادية الباسلة للسيدة الفاضلة سمية و تم نشرها و نشر الأدلة في تلك البلدان في العديد من القنوات التلف™ية. و الأميرة شامة كانت حينها منغمسة في تكريس القوى و الجحافل و الموارد لإشباع شهواتها القذرة و تلبية رغباتها المريضة على عرق و جماجم الشعوب. و هو ما سبب رجة كبرى لكيان الأميرة شامة فسارع الحمقى و المخدرون المفتونون بها و اللعاقون لها إلى نشر حقائق مناهضة لتلك التي تنشر في الدول الرومية في قنوات مخترقة و عميلة يدعمها الصهاينة بقوة حول العالم تبر™ عظمة تلك المرأة و فعالية إنجا™اتها و فضائلها المتعددة. و المصيبة أن الجماهير الجاهلة و النصف مثقفة بنسبة 70 بالمائة في الدول الغربية و الشرقية قد صدقت البروباغندا التي روجت لصالح الأميرة شامة في القنوات الصهيونية و كذبت الحقائق و الفضائح التي نشرت في القنوات المناضلة معتبرين إياها استهدافا لتلك ال™عيمة الفذة و غيرة منها و تآمرا على النجاح و التقدم الاستثنائيين للغاية الذان حققهما ذلك البلد الصغير المحدود الموارد. و هو بالضبط ما أعادت تكريسه القنوات العربية و الغربية العميلة للصهاينة في بروباغندتها من أجل استمالة تلك الجماهير الغافلة أكثر. و كل ذلك، ™يادة على الضغوط الصهيونية و ضغوط الجماهير الجاهلة المهووسة بتلك النجمة اللامعة و المفتونة بها و المندفعة أكثر فأكثر للعقها و الذين يفدون تلك السفاحة بالروح و الدم و الجحافل، أجبر الإدارة الأمريكية على تلطيف موقفها تجاه الأميرة شامة........ و قد تحدت الأميرة شامة أمريكا مليا و قررت الانتقام من الأمريكان و توجيه ضربات موجعة لهم حتى لا يتطاولوا عليها من جديد فكونت صاحبة الجبروت العظيم جيوشا إلكترونية متفرقة على 5 أجيال الجيل القائد من نسائها المجرمات هو الوحيد الواعي و تحته أستاذة رئيسة ناد حمقاء تعتقد في نفسها مناضلة و الباقي فوارس صغار و متوسطين مخدوعين و مفتونين من قبل الأميرة شامة يعتقدون في أنفسهم يجاهدون جهادا عظيما. و قد جندت تلك القاعدة الرئيسية القائدة في ذلك الجيش العديد من القواعد الفرعية في عدة دول من شرق آسيا و جنوبها يترأسها مناضلون سياسيون و نساء ثائرات سهل على الأميرة شامة خداعهم جميعا. و وجه ذلك الجيش ضربة جد موجعة للنظم المعلوماتية و الإلكترونية الأمريكية و قصف العديد من المواقع الحساسة التي تشتغل بالإعلامية و اخترق المواقع الاجتماعية و مواقع الأخبار و الجرائد الإلكترونية المكتوبة هناك و جعلوا منها تروج لحقائق و إشاعات مغرضة و بروباغندا مسمومة تجند لها العديد من الشباب الأمريكان المتحمسين رجالا و نساء و قد صاروا يعبؤون الجحافل و جيوشهم الإعلامية و الإلكترونية و الاجتماعية للعمل عليها و لاختراق الإدارات الأمريكية حتى تعمل عليها. و قد شمل هذا التجنيد مختلف مجالات الحياة الأمريكية. كما اخترقت تلك الكتائب الإلكترونية العديد من حواسيب العاملين في المخابرات الأمريكية دون أن يترك أي أثر و قد جعلوا من تلك الحواسيب تخترق حواسيب المواطنين الأمريكان و تحرف نظمها و معطياتها و تبث فيها إشارات و رسائل سرية من هنا و هناك عبر الانترنات و Microsoft Office و هي رسائل بروباغندا و ديماغوجيا و تعبئة و استمالة للبلطجية الأمريكان رجالا و نساء بالتدرج حتى ينظموا للعمل تحت لواء الشريرة شامة و حتى يقودوا الجحافل و النظم فداء لجبروتها. و قد سرقت الأميرة شامة بالتالي العديد العديد من أسرار الدولة الأمريكية و حفظتها في حواسيبها العجيبة من ماركات غير معروفة بالمرة المصنوعة في تايلاندا و المهربة من دولة عربية فقيرة. و تلك الحواسيب تشتغل بنظام غريب أقرب إلى نظم الإعلامية القديمة جدا......... و بالتوا™ي مع ذلك أرسلت الاميرة شامة نهى إلى أمريكا متخفية في هوية م™يفة و أرسلت معها وفدا نسائيا من قديمات المحاربات في الكتائب الإرهابية ذات الصلة الوثيقة بالجيش الإسرائيلي كل تم إرسالها على حدة في طائرة و هن جميعهم جد فاتنات و جد محترفات و مؤثرات للغاية. قامت نهى بتجنيد الشباب الأمريكان في قضايا سياسية و حقوقية باطلة و مغرضة فاتبعها الكثير منهم بسذاجة و أسسوا للغرض وسائل إعلام إلكترونية و مواقع اجتماعية و مواقع "جهادية" مقنعة في مواقع ألعاب و مواقع غناء. اخترقوا بعدها نظما بل و غالطوا عملاء في المخابرات الأمريكية بوساطة الجيش الإلكتروني للأميرة شامة عبر وسيطات من كبيرات المجرمات. و هو ما أسهم مليا في إحداث البلبلة في أمريكا و تهييج الجماهير و هسترتهم و اندفاعهم في صدامات مع السلطة و المصيبة أنهم هم أنفسهم منقسمون و هو ما ساهم في مغالطة المخابرات الأمريكية و قيامها بمهام و خطوات هدامة مهددة للبلاد و ضاربة لعظمائها عوض أن تكون خطوات بناءة و مفيدة و مكرسة للقوة......... فوقعت فتن و قلاقل بين الأفراد و الجماعات و الهيآت و تطورت لتصير صدامات على صعيد دولي......... و في الأثناء ع™™ت الأميرة شامة فريقها الإرهابي بإرسال إكرام و معها الحقوقيات الحديثات السن بنات الصحراء كل في طائرة لوحده إلى أمريكا عبر جوا™ات سفر م™ورة من أكرانيا. و قد قمن باستمالة جموع الفقراء و المهمشين و الفاشلين في حياتهم و الجائعين الجشعين في مناطق مختلفة من أمريكا و أسسن وكالات تدغدغ مشاعرهم و طموحاتهم و تبعث فيهم التشويق و الهوس و الشوق بالخطاب الرنان و المؤثر و بظهور النساء بمظهر رفعة الكيان و ببعض ممارسات الفتنة النسائية الأخرى، حتى صاروا جد مبهورين و مخدرين و متأثرين و مهووسين بأولئك النساء خاصة بنات الصحراء منهن الفاتنات جدا و المحترفات و المؤثرات بعمق و الوالجات كالسهم الحاد إلى القلب و الكيان و صاحبات الكيد أعظم ما يكون. صار هؤلاء الشباب الفقراء و المهمشون و الفاشلون و الجائعون قادة فرعيين و أسسوا جيوشا إلكترونية و مخابرات محلية خاصة و قوية (أعانتهم الأميرة شامة بتجهي™ات استوردتها من أحد دول أوروبا الشرقية الفقيرة) و شبكات اجتماعية و منتديات اقتصادية و ثقافية على الانترنات و في الصالونات. قادوا الجموع و كونوا قواعد على صعيد دولي. و قد قدنهم النساء في الواقع إلى اختراق الشركات و المؤسسات الأمريكية و خداع بعض العاملين فيها و استقطابهم كعملاء سريين لهم حتى يثيروا القلاقل و الفتنة بين الشركات و المؤسسات و يفتعلوا القضايا ضد بعضهم البعض. تدخل الحقوقيات المجرمات بعدها على الخط من أجل أن يدفعن أصحاب تلك الوكالات للدخول في مشاريع مجنونة و مدمرة لتلك المؤسسات ثم تفتعل أولئك الحقوقيات قضايا ضدها و تؤلب عليها الجحافل الدولية من حكومات و هيآت و مناضلين و حقوقيين و ديبلوماسيين جميعهم مخدوعون دخلوا في حرب واهية و خرفاء مع هاته المؤسسات الصغرى و المتوسطة البريئة و الشريفة. تم بذلك تدمير 37 بالمائة من هاته المؤسسات في كامل أنحاء الولايات المتحدة و إفلاسها و تحول أرباحها إلى الأميرة شامة و جماعتها. تكون المهمة التالية بعدها إدخال تلك الهيآت من الشباب الأمريكان المخدوعين في فتن مع هيآت أخرى و صدامات على أصعدة محلية و دولية. و كل ذلك مس بعمق الأمن و الاستقرار الأمريكيين بقيادة المجرمة شامة......... ساعد الصهاينة كثيرا الأميرة شامة في غ™وتها الشاملة ضد الأمريكان بالجيوش الالكترونية المتفرعة و المعقدة و بالاختراق و بعصابات الاستدراج و التوريط و بالحقوقيين الكائدين و رجال الأعمال المتآمرين و تم عن طريقهم جميعا اختراق الشركات و المؤسسات و تدميرها و اختراق الهيآت و المخابرات و إشاعة الفتن بين الجماعات و الهيآت و الأجه™ة و النظم و الأفراد في أمريكا حتى صارت البلاد في وضع حرج و صارت غير مستقرة على الإطلاق......... انضمت لانا و ميادة لقيادة الغ™وة فقد كانت مهمة لانا تجنيد عصابات إجرامية من أوروبا و إرسالها إلى أمريكا. و كانت مهمتها أيضا التعامل الإلكتروني من أجل القيام بجرائم و تكوين عصابات فرعية في أمريكا و ترويع و تهديد أصحاب نفوذ أمريكان و إرضاخهم إلى جبروت الأميرة شامة بمختلف وسائل الضغط و التهديد و التحيل و الخداع و التوريط في قضايا خطيرة و صدامات مع جموع دولية قوية. قمن بعدها بانتحال صفات من أجل خداع أشخاص و التحيل على مؤسسات و هيآت عبر عصابات و شبكات فرعية يؤسسنها في أوروبا. و قمن بعدها بالعديد من الجرائم و الإعدامات في الداخل الأمريكي أو حرضن عليها مجرمين أمريكان. و بالتوا™ي مع ذلك قامت ميادة بتكوين عصابات إجرامية و استخباراتية و عصابات تحيل في الداخل الأمريكي متكونة من مجرمات أمريكيات طامحات للجبروت و العظمة. قامت تلك العصابات بمختلف أنشطتها في الداخل الأمريكي و تحالفت مع أجنحة الجيوش الإلكترونية من أجل اختراق حواسيب المخابرات الأمريكية أو خداع و استدراج العاملين صلبها عبر أناس و شخصيات هم في حد ذاتهم مخدوعون. و تحالفت تلك العصابات مع تنظيمات إجرامية و إرهابية في الخارج الأمريكي أدخلت شبكاتها و أنشطتها و عملائها إلى الداخل الأمريكي من أجل ™ع™عة أمن و استقرار البلاد أكثر فأكثر و الفضل كل الفضل يعود لحواسيب الأميرة شامة التايلاندية. كونن بعدها عصابات فرعية تتصادم مع أفراد و جماعات و هيآت و مؤسسات في الداخل الأمريكي و تحرض القادة في أمريكا على محاربة بعضهم البعض.......... و أمام كل هذه اللخبطة الرهيبة التي حصلت في أمريكا توجه الرئيس الأمريكي بنفسه إلى قصر الأميرة شامة و اعتذر لها مليا على تطاول إدارته عليها و أبدى الإجلال و الإكبار و الاحترام و المع™ة و الفداء "لكيانها الرفيع" و جبروتها العظيم. عملت الأميرة شامة بعدها على إيقاف كل تلك اللخبطة و إعادة الأمن و الهدوء و الاستقرار إلى أمريكا. و قد عاد الوضع إلى الهدوء و الاستقرار النسبيين و الهشين في أمريكا في غضون بضعة أشهر بعد الغ™وة و بعد اعتذار الرئيس الأمريكي لصاحبة الجبروت العظيم........ و قد وصل عدد الضحايا الأمريكات في الغ™وة الإرهابية للأميرة شامة و جماعتها إلى 4076 قتيل أمريكي وقع تنفيذ إعدامات سرية في حقهم أو تم قتلهم في مجا™ر إجرامية و قد كان 40 بالمائة من القتلى من المثقفين و المناضلين و الناشطين المهمين. قتلت الأميرة شامة بيديها 416 أمريكي بينما قتلت نهى 176 و إكرام 117 و لانا 118 و ميادة 54 و الباقي قتلنهم مجرمات و عميلات متفرقات للأميرة شامة في الجيوش الإلكترونية و الاستخباراتية و الهيآت الحقوقية و عميلات الإدارات و الوكالات الم™يفة. تمت تلك الاغتيالات في عمليات غادرة بعد استدراجهم إلى لقاءات منفردة في الشواطئ و الصحاري، و قد كانت طائرات غريبة و عجيبة تشبه الأشباح و تابعة للأميرة شامة تتهافت على أمريكا جيئة و ذهابا ناقلة المجرمين و العملاء و المخدوعين و الضحايا أيضا. و غالبا ما كانت أوقات التهافت بين التاسعة ليلا و الثامنة صباحا يتم اختيار التوقيت المناسب للغاية في هذا المجال بحرفية و عناية فائقتين حسب نوعية المكان و حسب الأوضاع العامة و الظروف الراهنة............ استقطبت الأميرة شامة مجددا الطامحين الجائعين و الصعلوكات الباغيات للسيطرة و جعلت منهم قادة لقواعد و شبكات دولية و قد قامت بممارستهم رفقة بعض الفوارس الأصاغر و الأواسط السذج و الغير عالمين بعد بحقيقة الأميرة شامة الإجرامية و الإرهابية. و قد تم ذلك عن طريق صداقات جد محترفة و منافقة بإتقان مع نساء شبيخة الفاتنات يتعاملن معها عن بعد في إسرائيل و ينقلن لها الأخبار عن الضحايا و أصدقائهم و محيطهم أولا بأول حتى تبعث شبيخة عملاءها السريين ليمارسوا الأشخاص المؤثرين حتى يوجهوا الجماهير و حتى تسيطر شبيخة على الوضع. و قد قامت تلك الصداقات المنافقة على جملة من المهام المشتركة و العقود و الخيوط المربوطة مع قادة و نافذين و مناضلين و إعلاميين و رجال تكنولوجيا حول العالم جميعهم مخدوعون. يدخلون معهم بعدها في مهام تنظيم الأحداث و التظاهرات و مهام الاستقطاب في الشبكات الاجتماعية و الإعلامية التي ستعمق في مغالطة شبكات المدونين و نسبة هامة من وسائل الإعلام الناجحة عن طريق نضال م™عوم لإعلاميين و حقوقيين و متحرين و خطباء و مدونين حمقى خدعتهم الأميرة شامة و شبيخة. يطبل الإعلام بعدها مليا للأميرة شامة و يفعل بروباغندتها بعمق حول العالم و تنتقل العدوى لوسائل الإعلام الدولية حتى تطبل جميعها للأميرة شامة و حتى تقوم بتسيير الجموع مجددا. تقوم أجه™ة الأميرة شامة بعدها باستقطاب القادة و المؤثرين بصفة فعالة و معهم الناشطون الشبان يتم ربط تحالف لهم مع رجال أعمال مخدوعين و مسيطر عليهم ينج™ون لفائدتهم مشاريع ملغومة و يقوم المخدوعون من قبل مخابرات الأميرة شامة فيما بعد بدفعهم لاختراق و خداع شبكات منتظمة من المؤسسات الصغرى و المتوسطة التي ستؤثر بعمق على سير عمل الشركات الدولية. كل ذلك يسير، و بسيطرة نساء الأميرة شامة و نهى و شبيخة الشابات و المثقفات و البعيدات عن الشبهات و الكثيرات الصلات و العلاقات و العقود الدولية في مختلف المجالات الحقوقية و الاقتصادية و الالكترونية و الاجتماعية و الإعلامية، و بدعم مالي و إعلامي و استخباراتي و إلكتروني و اجتماعي من الصهاينة، كله يسير مجددا فداء لجبروت الأميرة شامة في الأرض. و المصيبة أن العديد من الحقوقيين و الإعلاميين و رجال التكنولوجيا و الخطباء و الأساتذة الحمقى و المفتونون بعمق بالأميرة شامة و الهائمين بها كامرأة و المخدرين بها باركوا غ™وة تلك الشريرة الإرهابية على الأمريكان في الإعلام و المحافل و التظاهرات و هم لا ي™الون يطبلون لها ليلا نهارا و لا™ال بعض الصغار منخدعين بتلك السفاحة........ في وقت كانت فيه المخابرات الجهادية الباسلة للسيدة الفاضلة سمية تتعامل مع أمريكان أصحاء مجاهدين بواسل عبر هواتف نصف متطورة مصنوعة في الصين و تشتغل بشرائح جد خاصة مهربة من دول عديدة من أوروبا الشرقية، كانت سمية تمدهم بأسرار مخابرات الأميرة شامة مستدرجة نساءها و مفتكة منها الجماهير المغالطة من قبل تلك السفاحة كعملاء سريين غير واعين و لا يفهمون شيئا و لا يعرفون ما إذا كانوا يشتغلون مع الأميرة شامة أو مع سمية. و قد تضاعفت الخلايا النائمة في أمريكا في عهد المجاهدة الباسلة قائدة التنظيم سمية، بعد استشهاد القائد السابق السيد الفاضل و صديق سمية الحميم شمال. تشعبت و تكاثرت تحت تلك الخلايا الشبكات من المراهقين المستدرجين و الغير واعين يعينون تلك الخلايا في الشؤون و المهام الكبرى و الصغرى و تختلف درجة المعونة و الدعم بين المراهق و الآخر. و قد صار هؤلاء المعينون الفرعيون على صلة بعملاء مجاهدين سريين لسمية و هم من الوكلاء و المديرين و أرباب الصالونات و الإعلاميين و الشخصيات الاجتماعية و الثقافية الأمريكية. و قد كان هؤلاء العملاء يحفظون سر سمية مليا و لم تقدر حتى المخابرات الأمريكية على اكتشاف سر تلك الخلايا النائمة و المتعاملين معها. و هؤلاء العملاء ينسقون و يتعاملون مع هؤلاء المراهقين الأمريكان مجندين جحافل أخرى غير واعية في الإسناد و التعبئة و الدعم اللوجستي عبر الشبكات الاجتماعية و وسائل الإعلام التي تمكنت سمية من اختراقها و استقطاب العاملين فيها حول العالم. و كان هؤلاء العملاء يقدمون أيضا دعما و إسنادا موا™يين لقائدات جيوش سمية الإلكترونية في أوروبا و أمريكا و ينسقون معهن. و قد تمكنت سمية أيضا من استقطاب عدد من السياسيين و الحقوقيين و رجال الأعمال الأمريكان كعملاء سريين لتنظيمها الجهادي كانوا ينسقون مع نساء سمية الخطرات للغاية و اللاتي لهن نساؤهن الفرعيات كثيرات الشبكات و الصلات و العلاقات و الشؤون و العقود مع مختلف الأفراد و الجماعات و الهيآت و المؤسسات و الإدارات و أقطاب التكنولوجيا و الثقافة و الإعلام حول العالم. و نساء سمية الغاية في الدهاء و الخطورة لهن عملاؤهن السريون من أهل الثقافة و الفلسفة و الخطابة و من الإعلامين و أرباب المقاهي حول العالم يشتغلون في التعبئة و الإسناد و التنسيق و تجنيد القادة و المدونين و رؤساء الشبكات الصغرى عن طريق الانترنات و في المحافل و المقرات. و يقوم هؤلاء أيضا باستدراج عملاء الأميرة شامة و تأليبهم عليها و بالتالي اختراق و تدمير مخابرات الأميرة شامة. و يشتغلون كذلك في تنظيم التظاهرات و العمليات السرية في المقاهي و الفنادق التي هي تحد يدي الأميرة شامة ملؤها العمل التعبوي و البروباغندي المقنع و المورى و تو™ع من خلالها العديد من الرسائل المشفرة إما شفوية أو بأكواب القهوة و صحون المأكولات بألوان و حركات و إشارات عبرها و عبر أوراق مخط للأنف مكتوبة بالحبر السري تروج من هنا و هناك كله يندرج في إطار الجهاد ضد المجرمة السفاحة الطاغية الإرهابية صاحبة الجبروت العظيم شامة. و في ذلك الوقت جددت الأميرة شامة تعاونها مع المجرمين المافيو™يين المتحالفة معهم و جعلت منهم يتحالفون مع عصابات دولية تابعة لها و أعطتهم غطاء سياسيا و سمحت لهم بممارسة السياسة بصفة غير مباشرة كمشاركين في التسيير من خلف الستار . و قد تحالف هؤلاء المجرمون مع حقوقيات مجرمات من تابعات الأميرة شامة ليشاركنهم في التسيير السياسي. و تحالفت أولئك الحقوقيات مع شخصيات من أصحاب المال و النفوذ و من أصحاب الأقطاب الإعلامية حتى يكونوا قواعد في كل من أمريكا و أوروبا مقنعة في شكل وكالات تصعيد نجوم و إعلاميين و نهوض بالمشاريع الثقافية و المساعدة في دعم الإبداع التكنولوجي. و هؤلاء الشباب الغافلون المنضمون إلى تلك الوكالات ال™ائفة و المتنكرة يتم استدراجهم شيئا فشيئا و استقطابهم ليكونوا عملاء غير مباشرين متعاونين بدرجة أو بأخرى مع العصابا الإجرامية و اللوبي الصهيوني و الأميرة شامة. و تلك الشبكات في أوروبا و أمريكا هي التي تدس شخصيات سياسية عميلة لها من هنا و هناك في الأح™اب السياسية و الحكومات و الإدارات و المخابرات و حتى الجمعيات النضال من أجل اختراقها. و تبعث تلك الشبكات أيضا مجرمات تابعات للأميرة شامة صاحبات حكايات عجيبة و مؤثرة و مشاريع ت™عم النضال و النبل. و قد كن يدعين مظالم و انتهاكات كانت قد مورست في حقهن كلها كذب في كذب. تبعثهن إلى الأجه™ة المخترقة المذكورة قبل قليل من أجل أن يتم اختراق تلك الأجه™ة على جناحين و يتم استدراج أعضائها لجبروت الأميرة شامة و يتم جعلهم هم بدورهم يخترقون المؤسسات و الهيآت و الإدارات الفرعية و المحلية و تدفعهم أن يغالطوا الإعلام الدولي و أن يستقطبوا بذلك الجماهير خدمة و فداء لجبروت الأميرة شامة في الأرض. و على صعيد محلي قامت الأميرة شامة بصناعة شخصيات سياسية كرتونية صنعت لهم شهرة و جعلت منهم كثيري الظهور في الأضواء و محتلين للإعلام و التجمعات و التظاهرات. و قد كانت تلك الشخصيات جد مؤثرة في الجماهير الجاهلة. و قد كانوا شخصيات يتقاضون مرتبات شهرية مرتفعة من عند الأميرة شامة و الصهاينة مقابل أن يطيعوا الحقوقيات و المجرمين الطاعة الكبرى و أن يكنوا الولاء المطلق و الفداء الأكبر لجبروت الأميرة شامة في الأرض و التي لا يجب أن تعلو عليها أي قضية أو أي أمير في العالم. و كل من يبدي عصيانا أو تمردا أو حتى يفكر و يشرع فيه يكون مصيره القتل على يدي الشريرة شامة أو نهى أو إكرام أو لانا بفتكة غدر ذئبوية من حيث لا يدري بعد طول ترصد و مراقبة لصيقة للشخص الذي لن يكتشف أبدا حتى أن الأميرة شامة قد اكتشفت أمره و أنها بصدد تعقبه و استدراجه بالعملاء و المخدوعين. و فعلا قد حصل ذلك مع 3 منهم اثنين قتلا على يدي الأميرة شامة و واحد على يدي إكرام........ بدأت من هنا و هناك تحركات ثورية و جهادية بقيادات و محركات فردية تستهدف جبروت الأميرة شامة و تسعى للإطاحة بها. و قد كان يقود تلك التحركات بعض من مجاهدي الحق البواسل الذين اكتشفوا حقيقة تلك الوسخة كاملة و اكتشفوا معظم الحقائق و الفضائح السياسية و الاستخباراتية و المافيو™ية في البلاد. بدأت في شكل تحركات سرية و عمليات تعبئة و توعية عن طريق الرسائل المشفرة و بعض العمليات الالكترونية و عمليات الاستدراج عن طريق وكلاء سريين تتم رشوتهم بطعام مجاني و الطبع على قلوبهم ببعض الكلمات حتى تتم الإطاحة بمجرمات الأميرة شامة في تلك الفنادق التابعة لها التي تحصل فيها مثل تلك التحركات الثورية و الجهادية. يتم اختراق المجرمات و مغالطتهن و إرسالهن إلى أجنحةللأميرة شامة كانت سمية قد اخترقتها سابقا. يتم بعد ذلك تحويلهن إلى الشبكات الجهادية الباسلة التي ستمعن مليا في م™يد اختراقهن و م™يد دس العملاء و المحركين للثورة في الفنادق التابعة للأميرة شامة. و يتحالف بعدها عملاء سمية مع شبكات جهادية إلكترونية تنج™ وصولات مع أجه™ة إلكترونية لبسطاء من مرتادي تلك الفنادق قصد الثقافة و المتعة و الترفيه و الأجواء الجميلة. يقوم بعدها مجاهدون و معهم نساء الأميرة شامة المخترقات بالإحاطة بهم و تعبئة أذهانهم و تلقينهم أفكار عمل عظيم و شؤون استثنائية خارقة. تتحمس لها أذهانهم و قلوبهم مليا و يقتنعون بها بعقولهم فيدخلون غرفهم و يفتحون أجه™ة هواتفهم المخترقة ليدخلوا في عمليات استخباراتية مباشرة مع المجاهدين الالكترونيين لسمية من تبادل للمعلومات و استدراج م™دوج. يساعد مجاهدو سمية هؤلاء المواطنين البسطاء بالبيانات و الوصولات الإلكتورونية و الاجتماعية حتى يستدرجوا عن طريقها العملاء المستهدفين إليهم و يساعدوهم بالتالي على قرصنة الأجه™ة الإلكترونية من هواتف و حواسيب لعملاء الأميرة شامة و تحريف بياناتهم و التشويش على سير عملهم و التدرج بحكمة في إحكام السيطرة على تلك الأجه™ة و إحكام تضليل و مغالطة و استدراج و تقصي أسرار العملاء و أصدقاؤهم عن طريق كل ذلك سواء كانوا تابعين للأميرة شامة أو للصهاينة........ و بعض المجاهدين المحترفين للغاية و الأبعد ما يكون عن انكشاف سرهم من قبل الأميرة شامة و أجه™تها و المغالطين من قبلها، و هم من الإعلاميين و رجال و نساء التكنولوجيا و أستاذات يظهرن في هيأة بسيطات و من الحار™ات و العاملات بالفنادق و الراقصات و المغنيات و بائعات و بائعي الحلويات و رؤساء نوادي الألعاب الورقية و الإلكترونية، و هم جميعهم من أقوى العملاء السريين للمخابرات الجهادية الدولية الباسلة لسمية و هم ثاني أقوى جناح قيادي و مسير في تلك المخابرات بعد الجناح الأول من نساء جد خطيرات صاحبات كيد عظيم أبعد ما يكون عن الإدراك و الإحاطة من قبل نساء الأميرة شامة الجاهلات، مهمتهم الأساسية القيادة و التخطيط و الإشراف التنفيذي و التعبئة و الاستدراج و الإشراف الفني للعمليات المباشرة و العمومية الروتينية في إطار الجهاد ضد صاحبة الجبروت العظيم شامة. و قد قاموا باستقطاب فوارس كبار و خطباء جد مؤثرين و رؤساء جمعيات و أصحاب مقاه و حقوقيين و شباب متحمس يشتغل في التدوين الإلكتروني و النشاط الدعوي و التوعوي و التنويري و الاستقطابي في المقاهي و مقرات العمل و التجمعات و التظاهرات، من أجل أن يكونوا هم المنفذون المباشرون و هم قادة للعملية الجهادية الكبرى و الضربة الاستخباراتية القاصمة التي ستسندها السيدة الفاضلة و المجاهدة العظيمة سمية للساقطة و السفاحة و الإرهابية شامة. و قد كثف هؤلاء الفوارس بعدها من ملتقياتهم الحماسية في مقرات مهجورة في الغابات و الجبال تلقى فيها مختلف الخطب الثورية و التعبوية و التوعوية و التنويرية و الجهادية و الفاضحة لبعض من جرائم الأميرة شامة و جماعتها. و قد اشتغل الحاضرون في تلك الملتقيات كعملاء سريين يتعاونون مع الجيش الإلكتروني لسمية و ينسقون معه في العمليات الاستخباراتية و الجهادية و ينقلون له الأخبار و البيانات الإلكترونية لبعض من أصدقاء العملاء سواء الحقيقيين أو المخدوعين بالأميرة شامة و يستدرجونهم عبر وسيطات من الفلاحات اللاتي وقع استقطابهن و يمثلن دور بسيطات تؤثر فيهن بشكل شبه كبير بروباعندا الأميرة شامة حتى يدلوهم على الوصولات المناسبة للوصول إلى الحواسيب الرئيسية و قرصنتها، ترسل عبر رسائل بريدية في شكل خطابات مشفرة أو عبر رسائل مشفرة هي عبارة عن أغان تافهة يتم تسجيلها و الرقص عليها و أكل الحلويات و شرب المشروبات من أجلها في الفنادق التابعة للأميرة شامة لا الفنادق التابعة للمجاهدة سمية. و يجند هؤلاء المجتمعون أيضا العديد من الإعلاميين و أصحاب الجرائد الالكترونية و المواقع الاجتماعية من أجل أن يجندوا هم بدورهم فرق جهادية سرية من ™ملائهم و من خطباء المقاهي و شباب الثانوية المتحمس من رواد المقاهي و نوادي الألعاب حتى يؤثروا هم بدورهم في أصدقائهم و أندادهم. تشتغل تلك الفرق تحت لواء السيدة الفاضلة سمية و تتعاون معها في مختلف العمليات و الضربات الإعلامية و الاستخباراتية و الاجتماعية ضد الأميرة شامة و تشتغل أيضا في مختلف العمليات التعبوية و التنويرية و التوعوية للجماهير و جموع الشباب المتحمسين للقيادة و النضال و يقومون بعدها بتجنيد العديد من الأذكياء و الأقوياء و الثائرين منهم للعمل بصفة سرية صلب المخابرات الجهادية الدولية لسمية (و بالمثل تقريبا فعلت جماعة سمية مع الأوروبيين و الأمريكان). و قد صعد الإعلاميون المجاهدون من ضرباتهم مستعينين بشبكاتهم الجهادية التي اخترقت مختلف وسائل الإعلام حول العالم المكتوبة منها و المسموعة و المرئية و الالكترونية في ضرباتهم الثورية و ضربات نشر الفضائح و الأسرار الخطيرة لمخابرات الأميرة شامة بصفة موراة (يفهمها و يفك لغ™ها الأذكياء و طلبة الجامعات) لكنها أكثر وضوحا من الرسائل المشفرة السابقة. كانت تلك الفضائح تنتشر بين الحين و الآخر و بصفة مباغتة و مفاجئة و غير متوقعة في العديد من وسائل الإعلام المخترقة من قبل سمية حول العالم حتى يصير المثقفون الذين فهموا تلك الرسائل و فهموا الحقيقة الإجرامية و الإرهابية الفضيعة للأميرة شامة و حقيقة السر الأكبر لجبروتها العظيم في الأرض قادة لنواد إلكترونية سرية مقنعة في نواد لهواتف NOKIA حيث تتم التعبئة و تبادل تلميحات مشفرة لأسرار تمكن اكتشافها عن مخابرات الأميرة شامة ليكون النقاش المفصل في اجتماعات سرية في منا™ل أشخاص بعيدون عن الشبهات يتم تبادل المعلومات المفصلة عن تلك الأسرار عبر رسائل AUDIO مشفرة متنكرة في شكل أغان تافهة و تسجيلات صوتية حمقاء و تسجيلات تقليد مباريات كرة القدم كل سر بما يل™مه حتى يكون أبعد ما يكون عن الشبهات، و يتم ذلك عبر أجه™ة I PAD عجيبة و غير اعتيادية مصنوعة في الصين و تحمل ماركات معروفة و هي أكثر الأجه™ة التي تعتمدها مخابرات الأميرة شامة لأنها متمردة على المواصفات الإلكترونية المتعارف عليها. و كانت تلك النوادي مقنعة أيضا في شكل منتديات ألعاب للعبة WINNING ELEVEN 7 في PLAYSTATION 2 . و قد كانت في الحقيقة وكالات يتم فيها تبادل الرسائل المشفرة عبر الأوراق و عبر تقنيات معينة في تسجيل الأهداف بفرق يتم اختيارها بصفة مغرضة حيث يتم تعمد معاونة اللاعب الثاني للاعب الأول على تسجيل الهدف. يتم تحميل سجلات تلك الأهداف في حواسيب خاصة و عجيبة مصنوعة في الصين تابعة لسمية و تتحو™ عليها نساؤها الخطرات و العاديات........ أما مهمة الراقصات و المغنيات الجهاديات فتتمثل في عقد لقاءات و سهرات في منا™ل و فيلات مكتراة للغرض تعقد فيها مؤتمرات فن و ثقافة و لهو و قضايا اجتماعية خارقة للعادة و تعقد فيها أيضا عشيات و سهرات هستيريا و جنون مطبق تدخل الجاهل و التافه و البيسط و الساذج في عوالم خارقة و تبعث فيه اختلاجات عاطفية م™ل™لة. تحضر تلك السهرات جميع الشرائح من جميع الفصائل و كل من عملاء الأميرة شامة و عملاء سمية السريين يتبعهم العاملون لهما و المسيطر عليهم الغير واعين. و كانت تلك الحفلات في واقع الأمر فخا محكما لعملاء و عميلات الأميرة شامة في تلك الملتقيات التي تقام فيها الاحتفالات و الألعاب و المداعبات اللطيفة منها و البغيضة بين النساء و النساء و النساء و الرجال، فأولئك الراقصات و المغنيات قد دسسن عميلاتهن السريات و هن عبارة عن حار™ات و عاملات بصالونات التجميل و تلميذات فاشلات تبدو عليهن هيأة الصعلوكات لكنهن مستقطبات للجموع للجهاد مع سمية، و فيهن أيضا لاعبات و منشطات في الحفلات و الفنادق و في تظاهرات اللهو و الفن المرفهة. يتم بعدها تكليف جناح أول منهن بالتعامل مع مجاهدي مخابرات سمية بالرسائل المشفرة و جناح ثان يتم تكليفه بتمثيل اللهو و المداعبة البغيضة و المجنونة و تمثيل الخرف و الصعلكة أيضا على مخابرات الأميرة شامة و يقمن باستعمال أجه™تهن الالكترونية العجيبة و المصنوعة في الصين لدقائق معدودات في حفلات الجهاديات و في فنادق الأميرة شامة متظاهرات باللعب و الحساب و هن في الواقع يدخلن شفرات سرية لها وصل بأجه™ة مخابرات سمية قصد اختراق أجه™ة العميلات للأميرة شامة و تتبع أسرارهن و أسرار كل من يستعمل أجه™تهن و أصدقاؤهم عبر انتقال عدوى الفايروس إلى أجه™تهم بعد أن قامت مخابرات سمية باختراق برامج البريد الالكتروني و برامج BLUE TOOTH التي غالبا ما يستعملها عملاء مخابرات الأميرة شامة و توفرها مخابرات صهيونية تشتغل بالولايات المتحدة و أكرانيا و أستراليا. و يقمن باستدراجهن أيضا ببعض الأكاذيب المغرضة التي تبدو عليها البساطة أو أنها مؤلفة من قبل مثقف ساذج و مخدوع من قبل الأميرة شامة و الصهاينة حتى يدخلن في شؤون و حكايات مع هيآت تابعة للأميرة شامة كانت المخابرات الجهادية لسمية قد نجحت في اختراقها و بالتالي يساهمن بشكل فعال في فضح أسرار مخابرات الأميرة شامة. ينقض على تلك الأسرار بعدها المجاهدون البواسل الذين يقودون الفرق من إعلاميين و مدونين و ينشرونها في شكل هجمات مباغتة من هنا و هناك في وسائل إعلام مخترقة من قبل تلك الفرق الجهادية و يقومون حتى بقرصنة وسائل الإعلام العميلة للأميرة شامة و الصهاينة و نشر تلك الأسرار ضمنها في إعلامهم المكتوب و المرئي و الإلكتروني. و بالعناية و الحرفية الكبيرتين للمخابرات الجهادية لسمية، ™يادة على المساهمة الفعالة لمختلف أجه™تها الإلكترونية العجيبة المصنوعة في الصين في الج™ء الأكبر منها و في صربيا في الج™ء الأصغر، لا يمكن حتى للمشرفين على وسائل الإعلام تلك اكتشاف أمر انتشار الفضائح في قنواتهم أصلا. و تقوم أولئك العميلات للمغنيات و الراقصات الجهاديات أيضا باستدراج عميلات مخابرات الأميرة شامة إلى عميلات لسمية من هنا و هناك معظمهن من بنات الصحراء تبدو عليهن ملامح البساطة و السذاجة و يشتغلن عطارات و عاملات بالمخاب™ في الأرياف و في الصحراء. يقمن بممارسة مجرمات الأميرة شامة بإتقان و يغالطنهن و يدخلن فيهن الجنون بعلمهن الخفي و كيدهن الأعظم ما يكون. يستدرجنهن بعدها إلى ملتقيات ولائم صحراوية و حصص تجميل للأيدي و الأقدام في الصالونات و يستدرجنهن أيضا إلى صالونات ألعاب و ضحك و تنشيط و مسابقات و هي صالونات صنعتها أصلا الأميرة شامة من أجل ترفيه عامة الشعب. و كل تلك المحافل التي استدرجنهن إليها العطارات و الخبا™ات هي في الواقع محافل جد ملغمة بالعميلات الجهاديات السريات لسمية يشتغلن كطباخات و ملقيات للنكت في الولائم و كمجملات في صالونات التجميل للأيدي و الأقدام و كمقدمات للمشروبات و راقصات في صالونات الترفيه. يقمن باستدراجهن بكلمة من هنا و كلمة من هناك نحو شر المهالك بعد وصلهن بصفة مقنعة (عن طريق دلهن لبدوي هو في حد ذاته مسيطر عليه من قبل مخابرات سمية الجهادية الدولية و هو لا يدري) مع الهيآت و وسائل الإعلام المخترقة و استدراجهن نحو فخاخ معها و إيقاعهن في مشاكل جد عويصة و جد مدمرة معها و مع الخلايا و مخترقي الشركات و الحقوقيين و ™عماء التكنولوجيا الكبار المتحالفين مع المجاهدين ثم مع الجحافل من ورائهم. و يقمن باستدراجهن نحو الهلاك أيضا عبر إرسالهن بصفة مقنعة و غير مباشرة إلى تظاهرات في الفنادق و الصحاري و منتديات إلكترونية تحت السيطرة المطلقة للجهاديين من أجل استدراجهن و من أجل إحكام اختراق مخابرات الأميرة شامة و السيطرة على أسرارها........ و توكل مهمة أخرى لجناح ثالث محترف يتكون من حار™ة و عاملة بصالون جد محترفتين و متكونتين مليا في السياسة و الحقوق و التكنولوجيا و الاستخبارات و الاستراتيجيا و هي مهمة التعامل السري مع المثقفين الحاضرين في احتفالات الجهاديات في المنا™ل و الفيلات و في التظاهرات التي تقام في الفنادق المدعومة من قبل الأميرة شامة بالإشارات و التعامل بحطط استراتيجية و استخباراتية حربية و خطط و مناورات سياسية (كله يتم التعامل من أجله عبر الرسائل المشفرة بالإشارات و الرقصات و طريقة أكل اللحوم أيضا). و يتم كل ذلك (بعد تجنيد القادة التنفيذيين من رجال تكنولوجيا و فوارس و حقوقيين و إعلاميين مخترقين للوسائل التي يعملون صلبها و التي تتعامل معها مؤسساتهم عن طريق ربط علاقات صداقة مع من يبتغي الجهاد و البطولة صلبها، يتم تجنيدهم من أجل قيادة الجحافل و الحلفاء و الهيآت و المؤسسات المخترقة و رجال الذكاء و التخطيط و القادة الفرعيين لتنفيذ كل ما تم الاتفاق عليه سابقا في المحافل المخترقة و السهر على تفعيله في الشارع مع بقاء القادة المسيرين و الرؤوس المدبرة و الواعون بالحقيقة و المخططين ك™عماء ظل فاعلين فهم الذين يدركون كثيرا الحقيقة الإجرامية و الإرهابية للأميرة شامة و مصيرهم القتل غدرا لا محالة في حال اكتشفت صاحبة الجبروت العظيم أمرهم.......) من أجل نشر البروباغندا و تعبئة الجماهير و التدرج في تدمير أجه™ة الأميرة شامة و دك عرش تلك الشريرة. و تكون بعد كل ذلك خططا و معلومات متبادلة بصفة مباشرة عبر شبكات انترنات سرية خاصة في أجه™ة عجيبة مصنوعة في صربيا و أكرانيا تتوفر بين أيديهم عبر عملائهم الدوليين عن بعد و عبر الأخبار من الجماهير و من عملاء مخابرات الأميرة شامة الدولية المخدوعين. و تشتغل الحار™تين و جموع الحاضرين في المحافل المخترقة أيضا في مختلف العمليات الاستخباراتية و عمليات القرصنة و الاستدراج و التعبئة الإلكترونية عبر تلك الأجه™ة العجيبة مع مخابرات سمية الجهادية و خلاياها الجهادية النائمة في أمريكا بصفة تقنية و عبر أجه™ة عجيبة أخرى مصنوعة في الصين من أجل قيادة العمليات المختلطة و العامة و الروتينية و الشعبية و قيادة عمليات قرصنة أجه™ة الصهاينة و مخابرات الأميرة شامة و إدخال فيروسات فيها و تحريف بياناتها و السيطرة عليها و جعلها تنقل العدوى إلى أجه™ة ال™ملاء في العمالة عبر البرامج المخترقة من قبل سمية. و تغالط تلك الأجه™ة المقصوفة العملاء و أصدقاءهم و توجههم إلى محافل و تعاملات و وسائل إعلام و هيآت مخترقة بعمق من قبل مخابرات سمية الدولية من أجل م™يد الإيقاع بهم و إدماجهم في شبكات مخترقة فيها العديد من العملاء الحمقى من أجل افتكاك أسرارهم و أسرار خططهم أكثر فأكثر و استدراجهم إلى أصحاب مشاريع مجاهدين و مدونين و إعلاميين و حقوقيين بواسل من شأنهم أن يورطوهم أكثر فأكثر و يثيروا الفتنة بين أجه™تهم و يجعلونهم يفضحون أنفسهم أمام الجماهير التي صارت واعية و هم لا يدرون. يقومون بعدها بتأليب المثقفين و الخطباء و القادة و الناشطين حول العالم ضد أنفسهم بحماقاتهم. و تقوم المخابرات الجهادية الدولية لسمية باستقطاب من تألبوا ضد عملاء الأميرة شامة و الصهاينة بسبب حماقاتهم و من كانوا يشتغلون مع الأميرة شامة غلطا ثم اكتشفوا غلطهم و حقيقة تلك المرأة الوسخة و الشريرة و ذلك عن طريق خلايا سمية الاستخباراتية المتفرقة، تستقطبهم بصفة سرية و تفتكهم من عند الأميرة شامة و قد افتكت من تلك السفاحة العديد من اللعاقين الذين كانوا في السابق عملاء مخلصين لها لتجعل منهم فيروسات خطيرة تتربص بأجه™ة المخابرات للأميرة شامة و الصهاينة و هم يتظاهرون بإتقان بعدم اكتشاف الحقيقة و بتواصل الفتنة الانبهار و الولاء و الفداء لتلك المجرمة السفاحة شامة. و تتدرج مخابرات سمية بعدها و عبر ضربات من هنا و هناك و عبر تكوين و تأليب خلايا جهادية سرية من المدونين و المواطنين البسطاء و مستعملي الانترنات عبر مواقع ألعاب و منتديات غناء مقنعة ضد الأميرة شامة و يجعلونهم بعدها يقودون الجحافل في عمليات استخباراتية و إعلامية و ضربات تكنولوجية و جماهيرية غادرة حتى يأتي اليوم الذي ستدمر فيه أجه™ة الأميرة شامة بالكامل من قبل عملائها الحمقى المخدوعين و عملاء سمية السرطانيين السريين......... أما مهمة بائعي الحلوى فتقترن بالتحالف مع أرباب الصالونات في الأماكن البعيدة و مع أصحاب المنت™هات المجاهدين على الشواطئ و هم عملاء سريون لمخابرات سمية، حتى يجندوا هم بدورهم ™عماء خلايا شبابية سرية يتحالف شبابها مع إعلاميين يصيرون ™عماء تعبويين و جهاديين و مع رجال و نساء تكنولوجيا يكونون هم بدورهم قيادات في خلايا جهادية سرية عبر اختراقهم للشركات الدولية و الحكومات و الأح™اب السياسية حول العالم قصد السيطرة على العاملين و المتعاملين معها و التدرج في استقطابهم و استدراجهم. و تقوم جماعة التكنولوجيا لسمية بإرسال حار™ات و نساء لاهيات عميلات لتلك السيدة الفاضلة ليندسسن في فنادق الأميرة شامة و ينشئن فيها الم™يد من الخلايا الجهادية السرية مستعملات أقنعة و شفرات ملابس و لعب ورق و شفرات قطط و ميوعة فكرية لا تخطر على بال الأميرة شامة الجاهلات. و تلك الشفرات هي في حقيقة الأمر شفرات جهادية. و عميلات سمية أولئك يبدعن مليا في ممارسة الميوعة و الإغواء و التفاهة و الشغب مع الشعب داخل فنادق الأميرة شامة. و قد كن يدسسن رسائل مشفرة من هنا و هناك مضمنة في كتابة مسمارية عجيبة النقاط و التخطيط على قطع بسكويت تصنعها بعض معامل المجاهدين التابعين للسيدة الفاضلة سمية و هي مقلدة على ماركات بسكويت معروفة تحمل الرسائل المشفرة في شكل كتابات مسمارية و تنقيطية. و قد تتكرر الرسالة أو قد تأتي رسائل جديدة لتدحض القديمة، فيتعين حينها على ™عيم الخلية الجهادية في الفندق الإسراع في أكل قطعة البسكويت حتى يظل بعيدا عن الشبهات. و ترسل أولئك النساء و بصفة سرية، مستعملات تقنية تم™ج بين البث التلف™ي التناظري و الانترنات السرية، ألعابا و برامج فكرية و حسابية جد هادفة و جد مثيرة إلى هواتف العامة المصنوعة في الصين منها و المتمردة على المواصفات الدولية. يتدرجن بعدها و بحكمة عن طريق تلك البرامج في استدراج و تنوير و توعية المستخدم عبر الشفرة ثم اللغ™ عن طريق إرسالية قصيرة في الهاتف ثم التلميح ثم المقالات المكتوبة المقتضبة في شكل MMS لإبعاد الشبهات. و يتم أخيرا التصريح بالرسائل الثورية و التوعوية و التنويرية عبر فيديوهات يقع دسها في هواتفهم عن بعد تتحدث من خلالها نساء سمية الجهاديات عن الحقيقة الكاملة عن الوضع المنكوب في البلاد و حقيقة التآمر الصهيوني عليها و الحقيقة الإجرامية و الإرهابية للأميرة شامة. و قد تم تصوير تلك الفيديوهات في مناطق مختلفة من الصحراء باستعمال هواتف مصنوعة في الصين من ماركات غريبة و متمردة على المواصفات الدولية. و تلك الهواتف لها وظائف استثنائية للغاية و سرية لم يتمكن من اكتشافها و حلها سوى سمية و نساؤها العشر الخطيرات للغاية و هن يعالجن الأمور بحواسيبهن المصنوعة في الصين و المتمردة على المواصفات العالمية المتعارف عليها في الآلات الإلكترونية. و تستقطب هؤلاء المواطنين البسطاء بعدها مخابرات سمية الجهادية الدولية عبر صناعة تحالف م™دوج الأجنحة لهم و هما جناح محاربين إلكترونيين ثم جناح ثان تترأسه إحدى الحار™ات القائدات. و قد صاروا يستدرجون الجموع و ينسقون مع نساء سمية و المجاهدون المتحالفون معهن و هم يشتغلون معهم كمرشدين و مخبرين و متحرين و مستدرجين يعينون كثيرا أولئك ال™عيمات الباسلات. و تكون بعدها مهمتهم الأساسية هي التعاون التقني و الاستخباراتي و الإلكتروني عبر برامج إلكترونية مقنعة و هي عبارة عن تقليدات محرفة عمدا لألعاب MORTAL COMBAT 4 و MORTAL COMBAT 5 و WINNING ELEVEN 6 تم صنعها و برمجتها من قبل نساء سمية العشرة الخطيرات للغاية من بنات الصحراء الباسلات حتى تصير برامج استخباراتية فعالة و فتاكة بامتيا™. و قد كانت مهمتهم الأخرى هي صناعة نوادي ثقافية سرية في المقاهي كل عضو فيها هو بوق دعاية و توعية و تنوير في محيطه. و توكل إليهم كذلك مهمة صناعة مواقع حهادية و استخباراتية و تعبوية سرية مقنعة في شكل مواقع تحميل أغاني و برمجيات و ألعاب مسروقة و في شكل منتديات بيع و شراء الأغراض الإلكترونية و أغراض المنا™ل، يتم من خلالها إرسال عدد مهول من الرسائل المشفرة بعيدا عن الأعين. و يتم ذلك في رسائل خاصة تحتوي على فضائح و أسرار خطيرة للغاية عن مخابرات الأميرة شامة الدولية و عن الصهاينة. و يتم نشر رسائل مشفرة أخرى للعيان بعيدة عن الشبهات تتشكل في خطابات تذم منتوجا سيئا وقع بيعة أو تطالب بمنتوج إلكتروني أو من™لي ذو مواصفات عجيبة و تعجي™ية أو بنشر إشاعة صغيرة عن أحد الفنانين. و قد كانت في الواقع رسائل تعطي أوامر بتنفيذ عمليات معينة و تواريخ و خطط و سبل تنفيذها و الأدوات و الوسائل التي يتعين اعتمادها انطلاقا من المعلومات الخطيرة و السرية التي كانت سابقا قد أرسلت عن طريق الرسائل الخاصة السابقة الذكر في شكل مداعبات ركيكة و معادلات علمية محرفة............. أما مهمة الصالونات فهي مهمة تعبوية شعبية بالأساس يأتي إليها العملاء الذين أطلنا ذكرهم بين الحين و الآخر من أجل أن يجندوا عميلا سريا جديدا و يعطوا أصحاب تلك الصالونات الخطط و التعليمات و برامج العمل المناسبة بإتقان للظرف الراهن لوضعية مخابرات الأميرة شامة في لقاءات سرية. و يتم تجديد كل الخطط كلما اقتضى الأمر ذلك........ قامت الأميرة شامة بتعبئة جناحها العسكري و جناحها المافيو™ي من مخابراتها الدولية، و هي و نهى و إكرام و لانا يشاركنهن و ينسقن معهن عملياتهن خاصة نساءها المجرمات و الفاتنات في آن معا. و قامت تلك الشريرة بحملة مسعورة و هستيرية رفقتهن من أجل تعقب و استدراج و إعدام المتمردين المجاهدين الذين يهددون عرشها في العديد من الدول حول العالم. و لكن مخابراتهن هذه المرة فشلت فشلا ذريعا أمام تضاعف القوة و القواعد الشعبية و الاستخباراتية لمخابرات سمية الجهادية. و لم تتمكن الأميرة شامة و مجرماتها من إعدام سوى أقل القليل من هؤلاء المجاهدين و لعبت الصدفة السيئة دورا كبيرا في استشهاد هؤلاء على أيدي الأميرة شامة و مجرماتها، و ظلت نساؤها في سعار يا له من سعار. و هو ما دعى صاحبة الجبروت العظيم إلى تهدئتهن بالحكمة و العقلانية و الواقعية الأمر الذي فرض عليها إحداث بعض الإصلاحات الاجتماعية و الثقافية في البلاد و تغيير سياستها و نظام جبروتها تغييرا عميقا........... بدأ العديد من اللعاقون المتوافدون على قصر الأميرة شامة و الخادمون لجبروتها و المصفقون لها و المسعدين إياها يتمردون عليها و يعلنون انفصالهم عنها و أخذهم لحريتهم. و صاحبة الجبروت العظيم رفقة نهى و لانا تتعقبهم عن طريق المغالطين من مخابراتها ثم يقتلنهم دون رحمة. و في المقابل، و بفتنة الأميرة شامة و خطابتها و تظاهراتها في الن™ل و الفنادق و ممارساتها هي و النساء عن بعد و تعمد إمراضهم نفسيا و تخريبهم عقلي بتقنيات جد محترفة، و عن قرب و باستدراجها لمن يفون بالغرض من المقاهي عن طريق مخابراتها انطلاقا من أستاذة فاتنة تتقن تمثيل العظمة و النضال و الفضيلة، استقطبت تلك الشريرة عددا هاما من اللعاقين الجدد العبيد تحت رجليها. و قد ظل كل من رافع و اللعاق البدوي سواح أوفى الأوفياء لها يجلانها و يهيمان بها هياما غير عادي بالمرة و يفديانها بالروح و الدم و هما المريضان نفسيا الذان لطالما كانا يقبلان قدميها بالليل و النهار........ أعلنت الأميرة شامة في ندوة صحفية متلف™ة، و بلغة مفبركة بإتقان و بلاغة و خطابة ساحرتين للأذهان، عن جملة من الإصلاحات السياسية و الاجتماعية و الثقافية و الاقتصادية و عن م™يد تدعيمها للعمل و الإبداع و التظاهرات الثقافية الهادفة على حد ™عمها. كما ™عمت أنها ستكرس لجانا تساعد الصحفيين و المدونين الباحثين عن الحقيقة على إنجا™ عملهم على أحسن وجه بإشراف من نهى "المستقلة عليها"و جماعتها. و هذه الإصلاحات، بل و هذا الخطاب الرنان و الفاتن و المدمغج، لاقى استحسان أكثر من نصف الشعب و تحفظ الباقين......... كلفت الأميرة شامة جناحا يافعا من نسائها و العديد من المجرمات من صاحبات الوظائف الإدارية و الاقتصادية و الحقوقية المرموقة و من نساء الأعمال، و هن جميعهن المجرمات اللاتي يستحممن عند الحار™ة إكرام ال™عيمة المافيو™ية في الظل للأميرة شامة، بدمغجة و خداع و تضليل عقول حقوقيات بليغات و جد مؤثرات ليرسلنهم بعدها لدمغجة صغار و أواسط الفوارس حتى يتم التعاون معهم في "مهام ثقافية و كونية و وجودية كبيرة". و يقوم هؤلاء المدمغجون بعدها بتعبئة أصدقائهم الخطباء و رجال التكنولوجيا و المدونين و رؤساء منتديات الانترنات و ملتقيات الغابات و الشواطئ بنسق دوري عبر مخيمات. تدخل على الخط بعدها مجرمات إكرام الفاتنات و هن من نساء الأعمال و الإداريات و الحقوقيات ليفتن الفوارس و يخدرنهم و يستحوذن عليهم و يوقعنهم بالضربة القاضية. و يمولنهم بعدها و يفعلن معهم مشاريع، مستعلات ذكاءهم، تدمر العديد من المبادرات و المشاريع الثقافية الصغرى و النبيلة و الطموحة حول العالم عبر الدعاية الباطلة و الممولة و الكيد و التآمر الإداريين و القانونيين باستعمال الهيآت الحقوقية الدولية المخترقة. فينشر هؤلاء الفوارس الغلط الكبير و العمل المتلاعب به من قبل إكرام و الأميرة شامة حول العالم فتعود بالتالي التعبئة الدولية لفائدة جبروت الأميرة شامة في الأرض. و تأتي قديمات المحاربات مع الأميرة شامة في الكتائب الإرهابية ليخدعن الحقوقيات الغافلات أكثر فأكثر و يؤسسن مع جميع المخدوعين جبهة ثقافية دولية يقوم فيها بدور التعبئة رجال التكنولوجيا و الإعلام و الخطباء و الشباب المتحمسون و المدونون و أصحاب المعامل و الفلاحين من منظمي التظاهرات و الملتقيات في الليل. و يتعاون في تلك الشبكات ال™عماء اللعاقون بالقيادة و التعاون مع الفوارس المخدوعين و المفتونين بالنساء المجرمات اللاتي يسيطرن على الوضع. فتقوم تلك الهيآت في العديد من المقرات المحلية، و التي تكون عواصمها منا™ل نسائية مكتراة، بدس مجرمات و سفاحات الأميرة شامة في فروعها و التجمعات و المؤسسات و شبكات المناضلين المخترقين للهيآت و الشركات حول العالم. و هن الأوسع دهاء قد اخترقن بعمق مخابرات المعلمة صفاء و صرن يخدعن نساءها بسهولة و يستدرجنهن نحو م™يد خدمة الأميرة شامة دون أن يدرين. و مجرمات الأميرة شامة يلعبن بإتقان دور الفاتنات الساحرات من جهة و دور العظيمات المظلومات و المقهورات و المسكينات من جهة ثانية و دور البطلات الفاضلات الوديعات الراقيات و المخلصات من جهة ثالثة. يتبعنهن نساء المعلمة صفاء و ينقلن عنهن عدوى الجنون و الضلال بإتقان. و بتأثيرهن البليغ و بانتقال العدوى إلى باقي نساء الثقافة في المنا™ل، تنطلق من تلك المنا™ل الأنشطة و التظاهرات و المشاريع و الاتفاقيات و التعاقدات و الخطط الثقافية المدمغجة و المخدرة و الجنونية و الهستيرية و السامة و المثيرة للجنون و الخرف و التي كانت كلها مدمرة بعمق..... أصابت بذلك أعظم الهستيريا و الجنون الرجال من رواد تلك المنا™ل من أجل صناعة مثل تلك الشؤون المذكورة مع النساء و قيادتها، أو تعبئة الجماهير لها أو بتأسيس المواقع و الشبكات الواقعية و الإلكترونية من أجلها، و هم من الفوارس و رجال الأعمال و ™عماء الأحداث و التظاهرات الثقافية و ™عماء في التكنولوجيا و حقوقيون و خطباء و بارونات صالونات و ™عماء شبكات ثقافية دولية و إداريون و مرشدون و مسندون. و يكون لأولئك النساء التأثير الرهيب عليهم و هم يجتمعون معهن في المنا™ل. ينطلقون بعدها من أجل أن يفعلوا الخرف هذا على أرض الواقع و يعبؤوا و يكرسوا الجماهير و يصنعوا مختلف الأحداث و التظاهرات و المهام و العمليات البعيدة الأمد مع شبكاتهم و أحلافهم و يقلبوا الإدارات و الهيآت و المؤسسات التي يعملون صلبها أو يتعاملون معها عاليها سافلها عبر خداع العاملين فيها و إرسال من هو أشد منهم حماقة حتى يخدعهم أكثر........ أقام المجرمون المافيو™يون ™عماء العصابات تمردا و عصيانا ضد الأميرة شامة مقرين بأن شر تلك المرأة قد صار صادما و صاعقا و رهيبا و أنه قد تخطى كل الحدود و لم تعد ترجى أي راحة أو حسن أو خلاص من عند امرأة مثل هاته و أن كبير هؤلاء المجرمين و مهما بلغ دنسه و أبدع و اشتد في الشر و الإجرام فمن سابع المستحيلات أن يبلغ و لو ربع شر تلك الشيطانة. تمكنت الأميرة شامة من مداهمة و قتل اثنين منهم بعد طول استدراج في كمائن غادرة و الباقي اختفوا عن الأنظار و تبعوا ال™عيم السياسي خليل الذي صاروا يرون فيه الرحمة و الوداعة و الحنان مقارنة بالسفاحة و الإرهابية شامة. و مثلهم فعلت العديد من الصعلوكات اللاتي كم يتبعن أجنحتها المافيو™ية و قد تمردن على صاحبة الجبروت العظيم دون أن تتفطن إليهم ثم تفطنت إليهن بعد فوات الأوان. و قد صرن إلى صف خليل هن الأخريات. و قد اتصل الصهيوني جفري بأحد المجرمين المافيو™يين و أخبره أن أجه™ته الصهيونية مستعدة لمواصلة التعاون معهم و دعمهم و الوقوف إلى جانبهم هم و صعلوكات الأميرة شامة السابقات اللاتي تمردن عليها. و قد أخبره أنه إذا احتاجوا إلى شيء فعليه ألا يتردد في إرسال بريد إلكتروني إليه. و قد كان رقم الهاتف المتصل NO NUMBER.......... أكدت الأميرة شامة خلال خطاب تلف™ي آخر جديتها في مسألة الإصلاحات السياسية و أكدت على جديتها أيضا في السعي للكشف عن الجهة الإرهابية الم™عومة التي تقتل أبناء الشعب الأبي و الحال أن القتلة هن هي و نساؤها. و قالت صاحبة الجبروت العظيم بأنها ستكرس هيأة دولية للنهوض بالأوضاع السياسية و الثقافية إقليميا و جعل البلاد عاصمة دولية في ذلك. و أعلنت بالمناسبة أنها ستبعث قناة تلف™ية "ثورية" و "تنويرية" تقوم بمساعيها الديبلوماسية لتجعل من تلك القناة الواهية و التافهة تبث في أقطار عديدة حول العالم على الشبكتين الأرضية و الفضائية. و ™عمت تلك الشريرة أن تلك القناة ستبث برامج ثقافية و وجودية و كونية و اجتماعية استثنائية للغاية. و في تلك الأثناء كانت قديمات المحاربات مع الأميرة شامة صلب الكتائب الإرهابية يكون جناحا يافعا جديدا من الحقوقيات المجرمات الاستخباراتيات و المافيو™يات و هن حديثات في السن و معظمهن من بنات الصحراء. ذهبت أولئك الحقوقيات المجندات إلى متحمسين و ثوريين حمقى مدعيات أنهن تابعات لهيآت جهادية أمريكية تنشط تحت غطاء العمل الثقافي و تقصي التجاو™ات و الانتهاكات حول العالم في ما يخص حقوق الإنسان. نجحن في خداعهم و عقدن التحالف معهم بل و حمسنهم حتى يمضوا معهن عقودا عرفية بعد أن فتننهم و استحوذن عليهم مليا بتقنياتهن العلمية و النفسية و ممارساتهن النسائية الخاصة. و أقنعنهم بعدها أن يؤسسوا أح™ابا سياسية تتحالف مع أح™اب و هيآت دولية و رجال أعمال حول العالم و تقيم معهم العديد من العلاقات. و أولئك النساء اللاتي خدرن هؤلاء الرجال و استحوذن عليهم بصفة كلية عقليا و عاطفيا و نفسيا و صاروا تحت السيطرة المطلقة لأولئك الفاتنات المدمغجات مجننات الرجال و غاسلات الأدمغة،كن، و كما نص العقد العرفي الملغم، المسيطرات الفعليات على معظم برامج و خطط و استراتيجيات الح™ب و على نصف صلاته و علاقاته الديبلوماسية و بالتالي كانت أح™ابا كرتونية دمي بين يدي الأميرة شامة. و قد ظل رؤساء الأح™اب الحمقى على علاقات جد حميمة مع الحقوقيات الشريرات الفاتنات بنات الصحراء. و قد جمعت تلك الأح™اب العديد من المنخرطين من الجهلة و الحمقى الذين يريدون تغيير الأوضاع و النهوض بالبلاد و العديد من الحقوقيين و الإدارييت و النشطاء الثقافيين و الاجتماعيين و الخطباء و رجال التكنولوجيا و رؤساء المنتديات و بارونات الصالونات الحمقى و المخدوعون هم الآخرون الذين يسعون جاهدين لإصلاح البلاد. و بالتالي نجحت الأميرة شامة في خداعهم جميعا و في جعل الأكثر حماقة هم ال™عماء في الأح™اب الذين، و بتدخل من نسائها الداهيات و هن الحقوقيات اللاتي كنا نذكرهن متحالفات مع مجرمات صاحبات وظائف مرموقة يستحممن بانتظام عند الحار™ة إكرام فضلا عن قائدات الجيوش الإلكترونية في مخابرات الأميرة شامة الدولية. يجعلن منهم يخدعون القيادات الذكية في الأح™اب "الثورية الإصلاحية" ليجروا وراءهم الأقل منهم علما و نبوغا و الذين يجرون بدورهم الجماهير الشعبية التي صارت تعارض الأميرة شامة في العديد من الأمور و يريدون أن يقوموا بإصلاحات في البلاد في إطار تواصل حكم الأميرة. و هذا بالضبط ما صار يسمو إليه ثلاثى أرباع الجماهير الشعبية المعارضى للأميرة شامة دون اعتبار نصف الشعب الذي لا™ال يساندها و لا™ال ملتفا حولها........ ذهبت ال™ميلات القديمات للأميرة شامة في الحرب متجولات في العديد من المناطق حول العالم كل امرأة معها مراسولاتها من أجل أن يغررن بعاملين في الإعلام و أقطاب له ناشئين و ثوريين و طامحين و يريدون التجديد و ™ل™لة العالم سياسيا و ثقافيا و اجتماعيا و كونيا و حقوقيا و يريدون الجهاد و فضح العديد من الانتهاكات و التجاو™ات المسكوت عنها و بث مواضيع يخشى الناس كثيرا الخوض فيها. كن يفتنهم و يدمغجن عليهم و يظللنهم فكريا و علميا و يحرفن الوقائع و الحقائق في أذهانهم بإتقان و يغرقنهم في الأكاذيب و الأوهام الهدامة. يدخل على الخط بعدها ممثلون سريون عن رجال أعمال صهاينة بالمال و المساعدة المادية و الاقتصادية مدعين أنهم يجمعون المال من تبرعات الجماعات المناضلة و المجاهدة و رجال الأعمال الشرفاء حول العالم. و يمول هؤلاء الصهاينة المتنكرون لهم قنوات إعلامية و تلف™ية و يكرسون تحتهم جيوشا من المدونين و جيوش إلكترونية مخدوعة من قبل مخابرات الأميرة شامة الدولية. و يتحالف هؤلاء المكرسون بدورهم مع مناضلين و إعلاميين يخدعونهم على أصعدة محلية و من بينها البلاد التي تحصل فيها القصة، يتحالفون معهم و مع من سيتحالفون معهم من مناضلين و ™عماء و مجاهدين و شخصيات اجتماعية و عملاء المعلمة صفاء و سمية أيضا و العملاء في القليل منهم لهاتين المرأتين الفاضلتين ممن اخترقوا الهيآت فيجندون تحتهم الخلايا النائمة المدسوسة في كل مكان فيقع بالتالي اختراق ج™ئي لمخابرات سمية و المعلمة صفاء بنسبة لا تتجاو™ في حقيقة الأمر 7 بالمائة ™يادة هلة رجال و نساء التكنولوجيا ال™عماء و رؤساء الخلايا الاستخباراتية و التنويرية و الجهادية و الجيوش الإلكترونية الذين سيصيرون جميعهم مخدوعين. ي™داد معهم ال™عماء و رؤساء الخلايا و القواعد الشعبية و الشبكات الالكترونية و هم من الإعلاميين المجاهدين و المدونين و الحقوقيين و أصحاب المقاهي و قاعات الشاي البواسل الذين سيتم خداعهم أيضا ليصيروا أحد أركان مخابرات الأميرة شامة و المافيات الصهيونية التي تسيطر عليهم و هم لا يدرون و تجعلهم يقحمون الشباب المتحمسين في مشاريع نضالية و جهادية واهية و جوفاء و ينظمون الملتقيات و التظاهرات و المخيمات في الشواطئ و الغابات و الصحاري و يخططون و ينسقون و يقودون المهام الإلكترونية و يصنعون البرمجيات المعلوماتية التي يعتقدون فيها أنها تحارب مخابرات الأميرة شامة عبر دسها في حاسوب صيني عجيب يتم ربطه مع أكثر عدد ممكن من الحواسيب حول العالم في شكل شبكة انترنات سرية و متطورة و الحال أن العملية و الشبكة التي جندت في سبيلها ستكونان مقلوبتان تحاربان سمية. و قد كانوا يعتقدون أنهم سيقيمون الأحداث و المهام و سينسقون و يخططون للعمليات النوعية الاستثنائية للغاية في الفنادق و المقاهي الجهادية المجيدة التابعة للسيدة الفاضلة سمية جالبين معهم جحافل الثوار و المتمردين حول العالم و الحال أنهم في حقيقة الأمر، و هم عملاء مخدوعون و غير واعون لمخابرات الأميرة شامة، قد اخترقوا تلك المقاهي و الفنادق التابعة للمجاهدة الباسلة سمية و صاروا يتجسسون عليها لصالح الأميرة شامة و يستدرجون الأذكياء و الثوار و العاملين و الطامحين لصالح الأميرة شامة أيضا. و يتم كل ذلك إما بالتدرج عبر عملاء و عميلات مخدوعين من هنا و هناك و عبر الحقوقيين و الخطباء و الإعلاميين و رجال التكنولوجيا المناضلين المخدوعين، يتم التدرج من أجل إعادة استقطابهم لصالح جبروت الأميرة شامة في الأرض أو استدراجهم إلى كمائن الموت المحكمة بإتقان ليقتلوا على يدي الأميرة شامة أو نهى أو إكرام و يدفنوا في مقابر جماعية سرية......... أوكلت الأميرة شامة للحقوقيات صاحبات الأقدمية لا الجديدات و هن بنات الصحراء كنا قد ذكرناهن سابقا و هن الأخريات جد فاتنات و جد مؤثرات، مهمة تكوين و تدريب صعلوكات جاهلات تكوينا سطحيا في الخداع و الفتنة و الاستدراج و تكوينا أعمق في اللغة السياسية و الفسلفية الخشبيتين و في النظريات العلمية أقلها صحيحة و معظمها هذيان أخرف لكنه سهل التصديق من قبل الجهال. ثم يكونهن تكوينا أعمق ما يكون في الكذب و التدجيل و الإيهام بأحداث و جرائم و انتهاكات و استعمال لغة بليغة تمت™ج معها الممارسات النفسية و العلمية و العاطفية. قمن بإرسالهن مبدئيا ليقمن علاقات صداقة نصف حميمة مع إعلاميين و خطباء و شخصيات اجتماعية و حقوقيين و إداريين و تلاميذ ثانوية ناشطين و رجال تكنولوجيا و أساتذة و رجال أعمال يشتركون جميعا في النشاط و النضال و الجهاد بمختلف درجاته و في نشدان غايات وجودية و كونية كبرى على مختلف درجات وعيهم. يقمن بخداعهم و دمغجتهم و غسيل أدمغتهم ثم يبنين لديهم همما و طموحات و مشاريع و آفاق و مهام بعيدة الأمد كلها خرفاء و واهية تصب في طريق مسدود. يؤسسون هم بدورهم بعدها قواعدهم القارة و المتحركة (ملتقيات و أحداث في الشواطئ) و الافتراضية عبر الشبكات الإلكترونية و شبكات الانترنات و المنتديات الاجتماعية و الثقافية و التجارية و التكنولوجية على الانترنات. و يقومون بعدها بتفريع تلك القواعد بقيادات حليفة في عديد المناطق حول العالم خاصة منها أوروبا و أمريكا و جنوب آسيا حتى تصير تلك القواعد دولية. يقع استقطاب القاصي و الداني الغافلين جدا عن حقيقة جبروت الأميرة شامة في الأرض للانخراط فيها أو التورط معها و التعاون معها مباشرة و التعاون بالتالي بصفة غير مباشرة مع مخابرات الأميرة شامة الدولية بمختلف درجات ذلك التورط و التعاون. و بالتوا™ي مع ذلك تقوم أولئك النساء الحقوقيات بنات الصحراء بتجنيد مجرمات داهيات و بليغات و جد فاتنات متورطات مع الأميرة شامة و مع الحار™ة إكرام خاصة في مختلف المهام المافيو™ية القذرة، حتى يؤسسن منا™ل ثقافية و وجودية منقولة عن تلك التي عند المعلمة صفاء. و هن و بعد أن نجحن في خداع العديد من نساء المعلمة صفاء الفاضلة و اختراق أجه™تها و منا™لها الثقافية قمن، و على أساس أنهن متعاونات حقوقيات و أستاذات و إداريات متعاطفات مع المضطهدين و المجاهدين و المساعدات لهم و الفاضحات لهم و المجاهدات عنهم يوم لا يقدرون و لا يعرفون أعداءهم أصلا و على أساس أنهن نساء أعمال متعاونات و فنانات و مبدعات ثائرات باحثات عن رفعة الكيان و ملء الحاجة الوجودية و تغيير الوضع من حولهن و الوضع في العالم. انخدعت نساء المعلمة صفاء بهن بسهولة لأنهن كن مسنودات بهيآت حقوقية و خيرية دولية هي الأخرى مخترقة من قبل أجه™ة الأميرة شامة و يعمل صلبها عدد من القادة المجاهدين فاعلي الخير لكن خدعتهم مخابرات الأميرة شامة الدولية و جعلتهم معينين لها دون أن يدرون........... ذهبت بالتالي نساء المعلمة صفاء بأنفسهن لاستقطاب الشخصيات السياسية المهمة و أهل الثقافة و الحقوق و الإعلام و التكنولوجيا و السياسة و الفكر و الفلسفة و رؤساء منتديات و مشرفي أنشطة اجتماعية تنظم مرتين أو ثلاثة في الأسبوع في مختلف الأماكن داخل و خارج البلاد. ي™ورون بذلك كقادة منا™ل ثقافية مكتراة تشرف عليها و تجتمع فيها مجرمات الأميرة شامة و إكرام و تحضر فيها العديد من نساء المعلمة صفاء الغافلات. و تقوم النساء الشريرات و المخدوعات بفتنة و تخدير الحاضرين و يكرسن فيهم الجنون و الخرف و الهستيريا بممارساتهن و كيدهن النسائيين الخاصتين حتى ينقلبوا ™عماء في غير عقولهم و غير وعيهم و مسيطر عليهم عقليا و عاطفيا و مغناطيسيا و نفسيا من قبل المجرمات و السفاحات الفاتنات جدا و البارعات بعمق في الإيقاع بأقوى الرجال بالضربة القاضية. و يقود هؤلاء بالتالي الغافلين و الفوارس المخدوعين و الإعلاميين و الحقوقيين و المسؤولين في مختلف الهيآت الإدارية و القانونية الدولية، و الحمقى جميعهم، إلى قواعدهم الخرفاء المتنقلة في الصحراء و المتعاملة مع نساء الحار™ة إكرام شخصيا عبر أجه™ة إعلامية و هواتف و أجه™ة بث متنوعة مصنوعة في أوروبا الشرقية. كانوا يعتقدون في أنفسهم يقومون بأنشطة جهادية و الحال أنهم يعملون صلب مخابرات الأميرة شامة و مافيا الحار™ة إكرام و هم لا يدرون. كانوا يبعثون بالفوارس و الخطباء و القادة المجاهدين من أصحاب المقاهي و قاعات الشاي و منظمي الأحداث في الفنادق الجهادية لسمية كثيرا و الفنادق المدعمة من قبل الأميرة شامة قليلا، و من إعلاميين و حقوقيين و أعظاء في خلايا سمية النائمة و فاعلي خير أمريكان و رجال تكنولوجيا و منشئي قواعد سرية افتراضية تشتغل بأعجب الوصولات و البرمجيات التكنولوجيا المصنوعة محليا في الصحراء، و من فنانين و مجاهدين مخترقين للهيآت الإدارية و الحقوقية الدولية و متحرين سريين مخترقين لمخابرات الأميرة شامة و باحثين عن الحقيقة، و 90 بالمائة من مخترقي مخابرات الأميرة شامة و الباحثين عن الحقيقة هم من النساء، و يتم بالتالي استقطابهم ل™يارة تلك المنا™ل الثقافية الوسخة التي هي تحت إشراف و سيطرة المجرمات حتى يفتنوا و يتخدروا و يسحروا و يصيبهم الخرف و الجنون و السعار و الهستيريا مليا على أيدي المجرمات هناك اللاتي سيكملن السيطرة عليهم فيما بعد عقليا و عاطفيا و نفسيا ثم يحدثن رجة في وعيهم بالحقائق و في ثقافتهم و مواقفهم السياسية و الوجودية و الكونية. ينقلبون بعدها كل الانقلاب و يشرعون في التعامل و التعاون معهن بعد تلك ال™يارة المخدرة عبر شبكات انترنات مبسطة تشتغل على هواتف NOKIA 2100 و NOKIA 1100 . و كان كل يؤسس قاعدته في الصحراء و يقيم مع القواعد النسائية المجرمة و المخدوعة (التابعة للمعلمة صفاء) على حد سواء عبر أجه™ة الإعلامية و البث و الهاتف المصنوعة في أوروبا الشرقية و التي تهربها الحار™ة إكرام شخصيا و توصلها إليهم عن طريق إحدى صديقاتها من بنات الصحراء، يقيمون مع تلك القواعد التحالف من أجل أن يستقطبوا بالتالي الم™يد الم™يد من الحمقى و الغافلين و المخدوعين و المعارضين للأميرة شامة كثيرا و الذين ينوون الجهاد ضدها قصد الإطاحة بها و قصف جبروتها أو يريدون إصلاح البلاد في إطار حكمها في أكثر الأحوال اعتدالا، و يتم بواسطتهم و بالتعاون معهم خداع العديد من الهيآت المناضلة و العديد من المجاهدين المخترقين للهيآت و المؤسسات و الشركات بمختلف أنواعها و مجالات عملها، و يخدعون أيضا العديد من رؤساء الشبكات الإلكترونية و ™عماء الخلايا الجهادية النائمة في أمريكا جميعهم. و يتحالفون بالتالي مع تلك القواعد الخرفاء في الصحراء معتقدين في أنفسهم يجاهدون ضد الأميرة شامة و الحال أنهم في الحقيقة يعملون صلب مخابراتها الدولية و هم لا يعلمون و يتجسسون لصالحها على المجاهدين النوابغ و البواسل و على الفوارس العظماء و على أجه™ة السيدة العظيمة و ال™عيمة الفاضلة سمية........... و في الأثناء تسللت الصهيونية رعيبة رفقة مساعدتين لها هما الصهيونية شحنة و الصهيونية عصيرة إلى البلاد ضمن شاحنة حليب في باخرة قادمة من النمسا. و كانت مهمتهن الأساسية هي الإيهام بالجهاد ضد الأميرة شامة و استقطاب الجماهير على أساس أنهم سينخرطون ضمن الخلايا الجهادية النائمة و السرية لسمية مستعملات حقوقيين و مدونين و إعلاميين و مجاهدي تكنولوجيا مخدوعين من قبل عميل متوسط لسمية مخدوع من مجاهدة م™يفة هي إحدى مجرمات الأميرة شامة الحقوقيات الفاتنات من بنات الصحراء، مسقط رأس سمية و شمال. أما مهمتهن الثانية فهي خداع الفوارس و إعادة دمغجتهم و تنظيمهم فكريا و طائفيا و إعادة تنظيم أجه™تهم و تجمعاتهم و جعلهم يجندون الخطباء و يستقطبون الجماهين و ينظمون الأحداث و التظاهرات و يصنعون الشبكات و التحالفات مع مجاهدي حقوق و إعلام و تكنولوجيا و أصحاب مقاه. أما المهمة الثالثة فهي اختراق مخابرات سمية الجهادية عبر تجنيد صعلوكات لينتحلن صفات مجاهدات تابعات لتلك السيدة الفاضلة و العظيمة. كما يخدعن مجاهدين من الحقوقيين و الإعلاميين و الناشطين على الانترنات و الناقمين على الأميرة شامة، حتى يجندوا خلاياهم المخدوعة المصدقة بأنها التابعة لسمية التي يتم وصلها تكنولوجيا عبر أجه™ة مصنوعة في الصين مع تلك الصعلوكة. تقوم تلك الصعلوكة بعدها بخداع المعلمة صفاء لتخدع إحدى قيادات سمية الجهاديات و تخلق الوصل بين الجناحين المخدوعين إحداهما سام تحت السيطرة و التسيير لصعلوكات رعيبة. و يتم بعدها تأليب الجناح المخدوع ليستدرج جناح سمية الحقيقي و يتجسس عليه و يرسل من يغالط العديد من عملاء سمية و يوقع بهم. و أهل الجناح الثاني المخدوع واهمون أنهم يجاهدون مع سمية ضد الأميرة شامة. كل ما يحصل يذهب في حقيقة الأمر لصالح الصهاينة و لصالح جبروت الأميرة شامة. و أكثر ما كرسته الصهيونية رعيبة هي أنها جندت العديد من الصعلوكات على صعيد محلي، نصفهن من بنات الصحراء، ليقمن علاقات صداقة و تحالفات و عقود رسمية مع مناضلين من رجال أعمال صغار و مجاهدين مخترقين للشركات الدولية و الشبكات الالكترونية الكبرى و هم يعملون صلبها، فيخدعون خلايا و شبكات تحتهم و متحالفين مجاهدين معهم خاصة في أوروبا و أمريكا و يربطون الوصل مع أولئك الصعلوكات اللاتي يربطن الوصل مباشرة مع أجه™ة استخباراتية في إسرائيل. و يقوم جناح ثان من ممثلات ظل لحقوقيات الأميرة شامة من بنات الصحراء بخداع من خدعهم هؤلاء المجاهدون المخدوعون و إيهامهم بالجهاد مع سمية ضد الأميرة شامة. ينجحن بالتالي في جعلهم يؤسسون شبكات تقودها أستاذات باسلات تخدع بعضا من رجال و نساء سمية و المعلمة صفاء و تعيد إدماجهم صلب مخابرات الأميرة شامة الدولية و هم لا يدرون. يتم بعدها دفعهم لسرقة عدد من الشفرات الالكترونية التابعة لمخابرات سمية الجهادية الدولية و وضعها تحت تصرف مخابرات الأميرة شامة الشريرة الدولية و هم يعتقدون أنهم ينشرون أسرار و فضائح الأميرة شامة و يعملون مع الخلايا النائمة و الشبكات الجهادية حول العالم و ينسقون بينها بالرسائل المشفرة و الأنظمة المؤمنة بكلمات السر الطويلة. و في حقيقة الأمر لم ينخدع بذلك سوى 9 بالمائة من عملاء و عميلات مخابرات سمية الجهادية الدولية و لم تسرق سوى 6 بالمائة من الشفرات الإلكترونية. لكن، بالرغم من ذلك، كانت ضربة موجعة و م™ل™لة لمخابرات سمية. تقيم صعلوكات رعيبة أيضا صداقات مع الفوارس البواسل ليعدن ترتيبهم طائفيا و ليغيرن العديد من معتقداتهم و أسسهم الفكرية عبر الكذب و التدجيل و هن الداهيات جدا يوهمنهم بالتحالف و التعاون معهم و تكريس الجحافل و الخلايا الدولية إلى صفهم و تحت تصرف كلا الطرفين. كن يوهمنهم أيضا بمساعدتهم على إعادة الاعتبار لع™تهم و نخوتهم و شموخهم و كبريائهم و رفعة كيانهم و بالسمو معهم نحو غاياتهم الوجودية الأبية و هن بذلك خير الدجالات. كما يوهمنهم أيضا بأنهن سيربطن لهم صلات مع ™عماء جهاديين أمريكان بواسل يسعون فداء للخير الأسمى و الحق الأعلى و أجمل المنى في الأرض و يحاربون الجبروت و الطغيان و الظلم و العدوان أينما كان في الأرض. و قد توهم هؤلاء الفوارس المخدوعون أن ذلك سيساعدهم على الجهاد ضد الأميرة شامة. و إلى حد اللحظة لم يكن سوى ربع فوارس البلاد متحمسا لذلك الأمر. و فعلا نجحن في وصلهم مع مجاهدين أمريكان ثم خداع كلا الطرفين و تجنيدهم غلطا في معركة واهية، و تم ذلك عن طريق عميلات مخابرات الأميرة شامة في أمريكا و المساهمات بشكل فعال في غ™وتها الإرهابية على الأمريكان. و تم الوصل بين جميع الأطراف عن طريق أجه™ة عجيبة مصنوعة في الصين مشابهة لتلك التي تستعملها مخابرات سمية. و قد كان الجميع يعتقدون في أنفسهم أنهم يجاهدون ضد الأميرة شامة و أمثالها من الجبابرة الطواغيت و الحال أنهم جميعا يعملون صلب مخابرات تلك السفاحة و هم لا يدرون......... و قد كن يسعين بتدرج خبيث، و عن طريق مراسيل إعلاميين و خطابيين و تكنولوجيين مخدوعين في الكثير من الأحيان، إلى خلق الم™يد من النميمة الطائفية و الاستخباراتية بين جموع الفواررس و تعميق الانقسام و التباعد بينهم و قد صاروا في ذاك اليوم و مع تجدد الأجيال، منقسمين إلى 84 طائفة جد متباعدة كل يصب في واد و توجد العديد من الصراعات و الخلافات بينهم. تبعث رعيبة بعدها بجناح آخر من الصعلوكات و هن من الشابات الجديدات العاملات بوكالات التنمية و النهوض بالمشاريع الصهيونية المترك™ة بالبلاد، حتى يدخلن في علاقات صداقة تدجيلية و منافقة و ديماغوجية و استدراجية مع نساء متحمسات للعمل و النضال و متعطشات للإنجا™ات العظيمة و الفعل في العالم و تحقيق مآربهن فيه و لف الجحافل من القيادات الفاعلة و المؤثرة ثم من الجماهير كبيرها و صغيرها حولهن، و قد كن نساء هائمات تائهات يردن تغيير العالم لكنهن ساذجات و ضعيفات. تغرقهن نساء رعيبة من العاملات بوكالات النهوض الصهيونية في الأوهام و يكرسن في نظم و خطط عملهن و إبداعهن الجنون و الخرف. فتقوم أولئك الهائمات التائهات بمغالطة موظفين بالشركات طامحين و رجال أعمال صغار مناضلين و يؤسسن رفقتهم و بالتحالف معهم منظمات تنمية و نهضة و إنجا™ات و تغيير متفرقة من هنا و هناك يلتف حولها الخطباء و الفنانون و المثقفون من أجل العمل صلبها و المجاهدون من أهل تكنولوجيا و إعلام و حقوق و حتى عملاء صلب مخابرات سمية و من قيادات سياسية سرية النشاط و رؤساء و عملاء صلب خلايا سمية النائمة من أجل التحالف و التعاون و التنسيق معها. يحيطون بالتالي بالعاملين و المبدعين و المخططين و القادة و الفاعلين و المنج™ين في تلك الشبكات و يجاهدوا عنهم مكرسين صغار الخطباء و نشطاء الانترنات و جماهير المقاهي الثائرين و المتحمسين و صغار الفوارس من حدثاء السن من أجل أن يكونوا خلايا إسناد و تعبئة و تجسس و استدراج و دعم استخباراتي لصالح تلك الخلايا الواهمة و المخدوعة التي تعتقد في ج™ء منها أنها تقوم بعمل تنموي و نهضوي و تقدمي عظيم و أنها تكرس أحسن الإبداعات و أكبر الإنجا™ات، و تعتقد في الج™ء الأخر منها أنها تجاهد صلب مخابرات سمية الدولية و الحال أنهم جميعهم مخدوعون تمارسهم نساء رعيبة الفاتنات و الدجالات المحترفات من هنا و هناك و يستدرجنهم و يحكمن السيطرة على الوضع عبر بعض من الحقوقيات و الإعلاميات المخدوعات. و هم في نهاية الأمر يعملون صلب مخابرات الأميرة شامة الدولية يكدون و يلفون الجحافل من كل العالم خدمة و فداء لجبروتها في الأرض. و قد نجحوا في التحالف مع شبكات من رجال الأعمال الصغار و اختراق شركات كبرى دولية عن طريق موظفيها و المتعاملين معها بالتكنولوجيا و الإعلانات عبر الاستدراج المرحلي و المحكم. و هم في نهاية المطاف قد نجحوا في تكوين كتلة رأسمالية عظيمة دمرت العديد من شركات العالم القديمة عبر المنافسة القوية و عبر تكتلات رؤوس الأموال و التمويلات التي لطالما كان يعتقد أنها تضخ من أجل الجهاد ضد الأميرة شامة. و جميعهم لا يدرون أنهم في حقيقة الأمر قد أعادوا تنظيم الاقتصاد و الجماهير و نظم العمل و الوظيفة و كونوا كتلة اقتصادية و اجتماعية و إعلامية و جماهيرية و تكنولوجية رهيبة. و قد اختطفوا أيضا العديد من العملاء من مخابرات سمية و المعلمة صفاء و معاوني و حلفاء حنة في شبكاتها لتصير كل تلك الكتلة الدولية الرهيبة تابعة لمخابرات الأميرة شامة و جميع من فيها لا يدرون يشتغلون خدمة و فداء لجبروتها في الأرض........و قد كانت شحنة مساعدة رعيبة الأولى مكلفة بإدارة الشؤون مع المجاهدين و الفوارس و بخطف المجاهدين من مخابرات سمية بينما كانت مهمة مساعدتها الثانية عصيرة مكلفة بالتنظيم عن بعد و عن طريق الوسائط المخدوعة من حقوقيات الصحراء المجرمات من أجل تكوين الجيوش و الخلايا الإلكترونية المتفرعة و تكوين الكتل الرأسمالية و الإعلامية. و قد كانت مكلفة أيضا عن طريق أولئك الحقوقيات المجرمات باختراق الشركات عن طريق مبدعات مخدوعات و جماهير تنشد الرفعة و التغيير و النهضة و الرقي و الع™ة و الشموخ و ينشدون المساهمة في تحسين مكانتهم و تغيير أوضاعهم. تم خداعهم جميعا عن طريق فوارس مخدوعين من نساء إكرام و عملاء لسمية و حنة قد وقع اختطافهم من الأجه™ة الاستخباراتية التابعة للصهاينة و الأميرة شامة و استقطابهم مع العدو و هم لا يدرون. و قد كانت هناك أربع عميلات سريات يحملن أجه™ة هواتف NOKIA نصف متطورة لكنها قوية و مدعمة من جهات دولية قوية. و قد كن بائعة حلويات و صديقتيها من حاملات الشهائد اللاتي يدعين البحث عن عمل و الرابعة كانت مستشارة محامية. لم تكن تبدو عليهن أي شبهات لكنهن كن يتخاطبن مع المخابرات الصهيونية برسائل مشفرة مضمنة في ألوان ملفاتهن الورقية و بعض الخربشات عليها و بعض النقوش على الأوشحة التي يضعنها حول أعناقهن و لا أحد كان يكتشف أنهن كن يغيرن النقوش على تلك الأوشحة حيث أنهن كن يغيرن لون الوشاح كل يومين. و باستعمال أجه™ة هواتفهن NOKIA التي تبدو للعموم جد عادية، و بوصل، عن طريق الجماهير و الفوارس المخدوعين، مع هواتف العملاء المخطوفين من مخابرات سمية، تتم سرقة شفراتهم عن طريق وصل جناح ثان مخدوع بنفس أجه™ة عملاء سمية الصينية. و يتم فيما بعد استعمال تلك الشفرات المسروقة من أجل ربط وصل عام بها مع جميع أجه™ة التنظيم الدولي الجديد يبدو و كأنه وصل مع تنظيمات تنموية و جهادية و حقوقية دولية و مع مخابرات سمية الجهادية بانتحال رمو™ و شفرات تلك الأجه™ة و استعمال برامج مقلدة بإتقان على العديد من المجاهدين الأمريكان الذين وقع خداع عدد كبير منهم و مقلدة أيضا على عدد من برامج عميلات سمية. يتم بعدها إيصال كل تلك البيانات و جميع الأخبار أول بأول إلى النساء الاستخباراتيات في إسرائيل و مساعدتهن مليا على م™يد الاختراق و القرصنة و سرقة الشفرات عبر إعادة إرسال شفرات منتحلة عن تلك التي عند منظمات جهادية أمريكية و عملاء لمخابرات المعلمة صفاء و سمية إلى مجاهدين بواسل و عاملين بخلايا سرية نائمة و أكثر الفوارس تشددا في مطلب الإطاحة بالأميرة شامة. و يدفعونهم بعدها بإتقان الخطاب و توجيه الشفرة المنتحلة و المرسول المخدوع إلى مغالطة رؤسائهم و ™ملائهم و عدد من عرفاء و ملا™مي الخلايا النائمن ثم حلفاءهم و داعميهم في الجهاد من قريب و من بعيد. حتى يجمعوا الجحافل التي تريد إعادة تفعيل الع™ة و النخوة و الشموخ و الكبرياء و تريد تغييرا كبيرا في البلاد و نهوضا بأوضاعها و يريدون رفعة لكيانهم أيضا. يمعنون بالتالي مليا و هم لا يدرون في إعادة استدراج الجموع و القادة و الأجه™ة إلكترونيا و ربط وصولات سامة لها مع الأميرة شامة و مع الصهاينة و يساعدون هؤلاء الأشرار أكثر فأكثر على اختراق جميع الأجه™ة و قرصنتها و تحريف بياناتها و التشويش على عملها و التلاعب بالخطط و المهام و المشاريع التي يتم إنجا™ها بالاستعانة بالاتصال بتلك الهواتف، يتم تحريف خطاب المتصل أو انتحال شخصيته بإتقان من قبل عميل صهيوني في الوقت المناسب جدا. و بالمعلومات التي تؤخذ منها و توفرها تلك الأجه™ة يقع التلاعب بالرجال و النساء الأصحاء و المجاهدين البواسل أكثر فأكثر و يقع تضليلهم و إبعادهم عن الحقيقة و إغراقهم في الأوهام. و يقع فيما بعد استدراجهم و التدرج في اختراق مخابرات سمية و خطف العملاء منها ليصيروا تابعين للصهاينة و لمخابرات الأميرة شامة الدولية و هم لا يدرون و واهمون يعتقدون في أنفسهم يبدعون و يصنعون صنعا عظيما و يجاهدون ضد تلك الشريرة و يساعدون نساء الع™ و الرفعة المعلمة صفاء و سمية و حنة و الحال أنهم صاروا يشتغلون خدمة و فداء لجبروت الأميرة شامة في الأرض و هم لا يدرون. عادت رعيبة و شحنة و عصيرة إلى إسرائيل أسبوعا بعد انتهاء المهمة، لكنهن ظللن على اتصال بالعميلات السريات و ظللن مفعلات لشبكة انترنات هاتفي جديدة مقنعة في شكل عمل ثقافي و تنموي تجديدي و شبابي تت™عمها رعيبة و العميلات الأربعة اللاتي من ضمنهن بائعة الحلويات إلكترونيا عبر أجه™ة هواتف NOKIA الموصولة بأجه™ة I PAD من ماركة DELL و هي من النوع الرخيص و التقليدي قليلا الموجه إلى البلدان الأكثر فقرا لكنه مدعوم ببرامج إلكترونية قوية و معقدة جدا جدا تبدو و كأنها بسيطة و خارجة عن التاريخ تخص الفقراء. و تدعم تلك الشبكة تقنيا و استخباراتيا و ماليا أجه™ة و لوبيات دولية مهيمنة خاصة في أمريكا. و أجه™ة DELL هي في حقيقة الأمر تمثل الشبكة الفرعية الموجهة للوصل الجماهيري لتلك الشبكة الثورية و الطموحة الم™عومة للثقافة و التنمية و النهضة........ اكتشفت مجموعة صغيرة من كبار الفوارس، و عن طريق التحريات الشعبية و التعاون و التخابر مع المجاهدين الالكترونيين الذين يتخابرون مع خلايا سمية النائمة في أمريكا. فجعلت من بعض عملاء الأميرة شامة و رجال الأعمال الصهاينة الحمقى جميعهم يتخابرون معهم و يمدونهم بالأسرار دون أن يدروا، و عن طريق دخول مجاهدة ™عيمة استخباراتية على الخط متنكرة في شكل صعلوكة تمارس العملاء الأشرار بإتقان. اكتشفت تلك المجموعة عن طريق كل ذلك العديد من الاختراقات و التلاعبات التي تحالفت كل من أجه™ة الأميرة شامة و الأجه™ة الصهيونية على إنجا™ها، فأسروا بالأمر إلى عدد من نساء المعلمة صفاء و سمية ليبعثن الم™يد ممن يمثلن دور المغالطات و الهائمات التائهات إلى المخدوعين العاملين مع مخابرات الأميرة شامة و هم لا يدرون حتى يتحالفوا معهم في شأن متنكر في شكل شكل شأن يطبل لتلك الشريرة و يخدم صالحها. يتحالفون في ذلك الشأن بعدها مع عميلات الأميرة شامة الخطرات لكن الجاهلات بعضهن من قديمات المحاربات معها صلب الكتائب الإرهابية و البعض الأخريات صعلوكات و مجرمات متفرقات مافيو™يات من هنا و هناك و الكثير منهن صديقات لإكرام. يحصل بالتالي الاختراق المعاكس من مخابرات سمية الجهادية الدولية ضد مخابرات الأميرة شامة. و قد جندت مجرمات الأميرة شامة العديد من العملاء في البروباغندا المتنكرة صاحبة المشاريع الاستخباراتية و الاستراتيجية الطويلة الأمد و المدمرة للغاية، و قد جندن أيضا العديد العديد من العملاء و المطبلين للأميرة شامة و المخدوعين و المفتونين بها. تندس بينهم بعدها عميلات سمية و نساء الظل لهن و هن يمثلن دور الريفيات و الفلاحات البسيطات و الساذجات اللاتي ينخدعن بسهولة و يمارسن أذهانهم بكلام شعبي بسيط لكنه عميق و كله تلميحات و رسائل مشفرة (على ضوء الحديث و المعلومات من عند الجماهير و العملاء) سرعان ما تلتقطها عميلات سمية و يستغللنها و يبنين على ضوئها الخطط. و بوساطة حقوقيات و إداريات هن مجرد وسيطات مسيطر عليهن، يتم تحويل الأذكياء و المتحمسين و المتأثرين و أصحاب النخوة من هؤلاء الجماهير إلى رجال أعمال و مديرين و مفكرين و أشخاص تنويريين و حقوقيين و رجال تكنولوجيا و إعلام و ترفيه من أجل التحالف معهم في حكايات و شؤون طموحة و عميقة و طويلة الأمد و ذات آفاق واعدة. و هم في حقيقة الأمر عرفاء و ملا™مون في خلايا سمية النائمة في أوروبا و أمريكا. تتبعهم الجحافل في ذلك و التي يتم تعمد توجيهها بتنسيق من الريفيات الفلاحات مع من يتنكرون التطبيل الإعلامي للأميرة شامة و خدمة و فداء جبروتها استخباراتيا و جماهيريا و هم في حقيقة الأمر مجاهدون متنكرون. و هؤلاء المطبلون المتنكرون يجندون الإعلام و المدونين و المجاهدين الإلكترونيين ليقنعوا أكبر عدد ممكن من تلك الجحافل حتى تتحالف مع عملاء و عميلات الأميرة شامة و الصهاينة من أجل م™يد دمغجتهم و استدراجهم و السيطرة عليهم. و بالتالي يتكاثر الاختراق السرطاني و الفيروسي أكثر فأكثر ضد مخابرات الأميرة شامة و يت™ايد التهديد بالانفجار و الانقلاب الجماهيري ضدها بعد أن يتم استقطاب العديد من لعاقي تلك السفاحة و جحافلهم و العديد من الجحافل التي لا™الت تكن الولاء و الثقة للأميرة شامة، و ذلك من طرف عميلات سمية المتنكرات في شكل صعلوكات و مجرمات و استخباراتيات مواليات للأميرة شامة و يتقن دورهن المسرحي بشكل عجيب و يتقن خداع و استقطاب أشرس سفاحات الأميرة شامة في هذا المخطط التدميري الرهيب البعيد الأمد الذي يستهدف مخابرات الأميرة الدولية و جبروتها في الأرض، و المجرمات الجاهلات في تمام عفلتهن............. قامت النساء العشر الغاية في الخطورة لسمية صاحبات القواعد الاستخباراتية السرية و المتحركة في الصحراء بدورهن في عقد لقاءات و اجتماعات غاية في السرية مع حار™ات و عطارات و صاحبات محلات لبيع الأقراص المضغوطة و فلاحات في تلك القواعد في الصحراء و هن المتحمسات للجهاد كثيرا. قامت النساء العشر الخطيرات للغاية من بنات الصحراء بتجنيدهن في مهمة استخباراتية و استراتيجية و جماهيرية معقدة و طويلة الأمد و طلبن منهن، و في شكل مشاريع ثقافية و اقتصادية و تكنولوجية و تنموية و تقدمية، التحالف مع كفاءات و طموحين من أوروبا و أمريكا بعد أن تم تكوينهن و تدريبهن فكريا و خطابيا و علميا و استخباراتيا و سياسيا و استراتيجيا و نفسيا على امتداد أشهر في شكل دروس سرية يتلقينها في بعض الحمامات النسائية في الصحراء بعد أن يتم إقفالها ليلا. و يتم تكليفهن بعدها بالتحالف مع قادة ظل من رجال التكنولوجيا حتى يجندوا خلايا شبابية في جمعيات و تظاهرات و شبكات إلكترونية و منتديات اجتماعية على الانترنات تلبس ثوب النشاط الثقافي و الوجودي و المشاغل اليومية و الرغبة في النهضة و الرقي و الإصلاح و م™يد التقدم و الا™دهار. و لم يتركوا من خلالها أي دليل على المجاهدة سمية و نسائها و لا أي دليل أيضا على النشاط الثوري الخفي المناهض لجبروت الأميرة شامة في الأرض. و قامت النساء المجندات من قبل نساء سمية العشر أيضا بتحالف سري مع عدد من أقوى فوارس الع™ة و النخوة و الشموخ و الكبرياء في مهمة استخباراتية سرية و طويلة الأمد لكن مؤجلة. و تم تكليفهم فقط، و عن طريق الشفرات و إرسال الوساطات البعيدة عن الشبهات و تجنب الخطاب المباشر أو المعقد أو السياسي، بتجنيد ملا™مين في خلايا نائمة في جهات متفرقة هنا و هناك حول العالم و هم يجندون بدورهم الوكلاء و العرفاء من تحتهم، و هم من المراهقين و عامة الشعب و فيهم بعض رجال التكنولوجيا الذين يعملون جنبا إلى جنب مع الحقوقيين و الإعلاميين.......... ظهرت نساء حنة الوديعات ليقمن علاقات صداقة مع مجاهدات سمية من الحار™ات و رائدات المقاهي و المنا™ل الثقافية. فتذهب نساء سمية بالتنسيق مع أولئك الأستاذات و المديرات الوديعات التابعات لحنة و أخذ المعلومات من عندهن بصفة مباشرة و عن طريق الاختراق الإلكتروني يستعن بهن دون وعي منهن على مغالطة عملاء الأميرة شامة. و يبعثن بعدها بعض من مديرات حنة و تقنياتها، دون إعلامهن بحقيقة المهمة، إلى مجرمات الأميرة شامة من أجل أن يغالطنهن أكثر فأكثر و يستدرجنهن و هن أصلا، و لا نساء الأميرة شامة، يعلمن الحقيقة. و أقامت نساء حنة علاقات صداقة مع أصدقاء و معاوني الفوارس من قادة فرعيين و مناضلين إعلاميين و تكنولوجيين و حقوقيين و دخلن معهم في مشاريع عادية تكتسي ثوب التنمية و الرقي. عملن معهم في الاقتصاد و التكنولوجيا و في إدخال القادة و المخططين في ذلك التجمع. تحالفن بعدها مع رجال تكنولوجيا من أجل أن يخترقوا مقاه و ن™ل و تجمعات و يفتحوا منتديات ثقافية على الانترنات و من أجل أن ينظموا الأحداث و التظاهرات أو يخترقوا بعض التظاهرات الدولية و يحولوا وجهتها في أمور وجودية و كونية كبيرة. و دخلت نساء حنة بعدها في مهام مؤجلة مع المجاهدات الأمريكيات و مهام عاجلة تتمثل في أن يقمن الصداقات مع عظماء و مفكرين ليتحالفوا مع موظفين ليخترقوا الشركات التي يعملون صلبها أو تتعامل معها شركتهم عن طريق ربط العلاقات مع العاملين فيها، و يتحالفون أيضا مع رجال أعمال و منظمين إداريين و بارونات منتديات اجتماعية على الانترنات، في مشاريع توعية و تنوير و نهضة و تكوين و تحفي™ على بعث التنمية للجموع و التحري و مد الإعلام بالحقائق، و في طرق مضمنة لاختراق التظاهرات الثقافية الدولية. و يتم إرسال وكلاء ربع و نصف واعين للمجاهدين بين الحين و الآخر إلى رجال و نساء الأميرة شامة من أجل خداعهم و استدراجهم. و يرسلنهم كذلك إلى الجموع من أجل الشروع في توعيتهم و تحفي™هم و تكوينهم علميا و استخباراتيا و استراتيجيا و اجتماعيا، حتى يعبؤوا المجاهدين ضد الأميرة شامة دون يدركوا ذلك، أو يشرعوا هم بدورهم في التنفيذ و القيادة و التعبئة في إطار الجهاد ضد صاحبة الجبروت العظيم إن كانوا مقتنعين.......... كان في ذلك الوقت لعاقا الأميرة شامة الوفيان جدا رافع و سواح يجلبان إلى صف الأميرة شامة العديد من اللعاقين الصغار خاصة المتعاملين معها عن بعد و هم من الحمقى و المرضى نفسيا و الذين نجحت تلك الشريرة في تخديرهم و فتنتهم بعمق و الاستحواذ عليهم عقليا و عاطفيا. و في ذلك الوقت أيضا تمرد العديد من اللعاقين الآخرين الأكثر ع™ة و الأقل مرضا و هم من المجرمين و رجال الأعمال الفاسدين المتعاملين مع الصهاينة و الإداريين المرتشين، تمردوا عليها و هجروها و ألبوا الجحافل ضدها لأنهم صاروا يرون فيها الشريرة التي تجاو™ت جميع الخطوط الحمراء في الجبروت و الطغيان و الظلم و العدوان و الخور و الفساد. و قد قتلت الأميرة شامة منهم بيدها بعد طول تعقب و مطاردة 14 و نجا الأربعون البقية و صاروا سرطانا و قنابل موقوتة يتربصون بعرشها و يتجه™ون لتأليب الصهاينة الصغار و المتوسطين ضدها حتى يؤسسوا كياناتهم المستقلة الأقل شرا و فسادا من تلك الوسخة. و قد تحالف مع الأميرة شامة عن طواعية بعض الفوارس السذج المخدوعين المفتونين بها و كرسوا جحافلهم المتفرقة حول العالم إلى صفها و صاروا يلعقونها رفقة أصدقائهم بين الحين و الآخر و يتوافدون عليها إلى القصر و هي تكرمهم و تتخمهم بالطعام و هم سعداء بكونهم عبيدا تحت رجليها......... ™ادت الأميرة شامة من دلعها على الصهاينة الذين كرسوا رجال أعمال خاصة في الإعلام و الثقافة و وراءهم عملاء المخابرات و بعض الإعلاميين المرتشين لخدمتها في اختراق وسائل الإعلام التي يعملون صلبها أو التي يتحالفون معها. يشوشون على خط تحريرها و يجعلون أقطاب الإعلام الذين يتوهمون النضال و الجهاد يستقطبون أصحاب الع™ة و المجاهدين الصغار الذين سبق و أن استقطبتهم نساء سمية هن قريب و من بعيد و يحولون وجهة عملهم و يشوشون على جهادهم و يجعلون منهم يشوشون على الفوارس و المجاهدين الأكبر منهم. يصير كل ذلك بالتالي من أجل خدمة جبروت الأميرة شامة في الأرض بإضعاف الكيان المناوئ له. و قد أرسل الصهاينة نساء يمثلن الوداعة و الطيبة و الذكاء و نبل المسعى و العمل العلمي و التقني و مشاريع النهضة و الإنجا™ات العظيمة، و كن في واقع الأمر يقلدن حنة و نساءها. أقمن علاقات صداقة مع فوارس و رجال أعمال و إداريين و حقوقيين و كوادر، و الذين جروا جحافلهم وراءهم و هم أصلا يجاهدون صلب مخابرات سمية الدولية بصفة سرية. استحوذن على عقولهم و غسلن أدمغتهم و حولن وجهة خططهم و عملهم تماما. و قد صاروا مجانين و مهووسين بمنطقهن الذي يأخذ لبوس منطق المعلمة صفاء و حنة تارة هنا و تارة هناك. و قد أتقنن التنكر و أداء دورهن المسرحي. و صار هؤلاء المجاهدون المخدوعون يعتقدون في أنفسهم يعينون المعلمة صفاء في مشاريع ثقافية وجودية كونية عظيمة و يعينون حنة في مشاريع نهضة و تقدم و رقي و إنجا™ات تاريخية، و الحال أنهم كانوا يخدمون مخابرات الأميرة شامة الدولية و المخابرات الصهيونية و يتجسسون على الأخيار و يستدرجونهم لصالح الأشرار و يضللون الرأي العام و يحولون التوجهات الشعبية و يعمقون في تضليل الجماهير و إبعادهم عن الحقيقة و هم لا يدرون.......... و بمعونة و تنسيق و تسهيل من حقوقيات الأميرة شامة المجرمات بنات الصحراء متبوعات ببعض الحقوقيين الحمقى و المسيطر عليهم من قبل مخابرات الأميرة شامة الدولية، تسللت الصهيونية شبيخة و معها الصهيونية حصيرة و بعض العملاء و العميلات الأخريات إلى البلاد. و قد جندت الصهيونية شبيخة العديد من الصعلوكات المثقفات (خريجات التعليم الثانوي) العاطلات عن العمل و الباحثات عن مشاريع تكرس لديهن الثروة و القوة. و قد تم وعدهن بقروض طائلة دون فوائض يسددنها على 15 أو 20 سنة من أجل بناء شركاتهن الطموحة مقابل العمل معها في بعض المهام الاستخباراتية القذرة الطويلة الأمد. و قد جندت شبيخة أيضا العديد من الفلاحات المجرمات و وعدتهن بمرتبات شهرية مرتفعة دون عمل و بمناصب سياسية عالية تجعل منهن مهيمنات و نافذات على صعيد دولي، مقابل إنجا™ معظم المهام الطويلة الأمد التي سيتم تكليفهن بها بنجاح. و قد طلبت شبيخة من الصعلوكات التحالف مع حقوقيين يسيرون بالعاطفة لا بالعقل في مهام سياسية "ثورية للغاية" و "جد مدمرة لعرش و كيان الصهاينة و الأميرة شامة"، حتى يغالطوا العديد من الفوارس و ال™عماء الالكترونيين و أتباعهم و رؤساء الخلايا النائمة حول العالم و يشوشوا على فكرهم و توجه سعيهم و يتدرجوا في تحويل عملهم في واد شبيخة و هم لا يدرون، و ذلك عن طريق صديقات معالطات من أولئك الصعلوكات يمارسن عملاء للمجاهدين المخدوعين و المحولة وجهتهم من هنا و هناك بحكايات و قضايا جد صادمة ثم يرسلنهم إلى عملاء سريين لمخابرات الأميرة شامة الدولية رجالا و نساء و هم من الحقوقيين و الإداريين و رجال الأعمال و أصحاب التكنولوجيا و الجيوش الإلكترونية. حتى تحولت كامل المجموعة و جحافلها و عملها لخدمة شبيخة و الصهاينة....... أرسلت صعلوكات شبيخة العديد من المهووسين و المهسترين بسبب الأميرة شامة و نسائها و العديد من الأستاذات الساذجات و النساء الهائمات التائهات، بعد أن أقاموا جميعهم علاقات صداقة مع صديقاتهن المخدوعات أو العميلات، إلى موظفين بالشركات من أجل أن يخدعوهم و يخربوا أدمغتهم بحكايات مجنونة و خرفاء من هنا و هناك تتقن نساء شبيخة عن بعد، عن طريق ممارستها ممارستها بالرسائل الإلكترونية بهويات م™يفة و بعملاء سريين أو ناقلي أخبار مغلوطة مغالطين بالوسائط، جعلها تضرب كيان المجاهدين و تشوش على عملهم و تستدرج هؤلاء الموظفين و من يتحالفون و يتعاملون معهم إلى المخابرات الصهيونية و مخابرات الأميرة شامة و هم يورطون الجموع و لا يدرون. و بالتوا™ي مع ذلك تبعث صعلوكات شبيخة لمديري هاته الشركات العديد من ال™عيمات الثقافيات المخدوعات من قبل الأميرة شامة و العديد من الإداريات المخططات الاستراتيجيات، و هن من نساء حنة اللاتي بعثت لهن صعلوكات شبيخة صديقاتهن ليخدعنهن. و قد تحالفن معهم في مشاريع تنموية كبرى و مشاريع و مخططات لإصلاح الإعلام و مشاريع اجتماعية تكنولوجية كونية تقحم المناضلين الإلكترونيين و تكرس التكنولوجيا من أجل بناء شبكات اجتماعية و منتديات انترنات و قنوات إعلامية و إخبارية و مواقع فيديوهات و مواقع تخص المدونين و الكتاب و مقواقع ألعاب و غناء و معادلات علمية و خطط استراتيجية و بعض التكوين الاستخباراتي. كانت كل تلك المواقع "الثورية" و "النهضوية" تقحم كل شاب يريد الإنخراط فيها في العمل معها عن طريق تحميل برنامج الموقع في حاسوب. و بالتالي يصير الحاسوب موصولا آليا بالشبكة المخادعة و تصير معظم المعلومات و المواقع و الحواسيب التي تعامل معها ذلك الشخص و تتعامل مع تلك الحواسيب التي حملت المواقع و معها حواسيب أصدقاء ذلك الشخص أيضا عن طريق بعض الألعاب الملغمة التي يقدمها له أصدقاؤه المخدوعون بالوسائط من قبل الأميرة شامة، يصير بكل ذلك المستعمل و أصدقاؤه جد سهلي الاستدراج و التعقب و المخادعة و السيطرة عن بعد من قبل مخابرات الأميرة شامة و المخابرات الصهيونية. كما تحالفت نساء حنة المغالطات و مثلهن نساء المعلمة صفاء المخدوعات مع هؤلاء المديرين في مشاريع تعاملات و منشورات و شبكات و تظاهرات ثقافية كونية "جد عظيمة المسعى" و وجهنهم هم بدورهم إلى العديد من السياسيين و الحقوقيين و رؤساء الشبكات الإلكترونية و الإعلام المناضل و إلى المثقفين و المجاهدين الذين اخترقوا الهيآت الدولية التي يعملون صلبها و مثلهم ممن اخترقوا الشركات الدولية و معهم بعض الخطباء و رؤساء الخلايا النائمة و هم أساسا من الخلايا الجهادية الدولية لسمية في أمريكا و أوروبا. و في الأثناء تبعث لهم الموساد مديرين و كفاءات و أصحاب مشاريع و مبدعين و رجال اقتصاد و تكنولوجيا و سياسة و قانون، و هم أصلا قد وقعت دمغجتهم و خداعهم و تضليلهم و السيطرة عليهم من قبل عميلات مجرمات يوجهنهم إلى شبكات تكنولوجية و شبكات أعمال و إدارة و حقوق و ثقافة جميعها وقعت رشوتها من قبل الصهاينة، فتقع بالتالي السيطرة على هؤلاء الحلفاء المخدوعين من الجهتين و يسهل استدراجهم و توجيههم و التلاعب بهم فكريا و جعلهم هم بدورهم يخدعون أصدقاءهم و الجحافل و مخابرات المجاهدات. و النساء المجرمات و المخدوعات من طرف شبيخة على حد سواء قمن بتحميل العديد من البرمجيات و صلات المواقع و الشبكاب المريبة جدا على حواسيب و هواتف الموظفين و مديري الشركات و جميع الشخصيات المؤثرة التي تحالفت معهم (عن طريق الانترنات و عن طريق وصلهم بشبكات إلكترونية بوساطة أصدقائهم دون علمهم). و قد قمن بوساطات بعيدة عن الشبهات و لأغراض مهنية و إدارية و نضالية بحتة بإهدائهم بعض أجه™ة الهاتف NOKIA و HTC البسيطة لكن الخطيرة و الملغمة جدا تكنولوجيا و استخباراتيا. و جميع البرمجيات و أجه™ة الهاتف تلك خلقت لهم وصولات مع نساء استخباراتيات من إسرائيل محولة عن طريق المخدوعات و المهسترين أصدقاء عملاء شبيخة، يوصلون جميع تلك الوصولات إلى عملاء شبيخة الذين يوصلونها إلى عميلات شبيخة الكبيرات مباشرة فيوصلن جميع المعطيات و المعلومات البيانات و الوصولات عن طريق تلك الشبكة المريبة من جميع أطراف الاتصال إلى عرفتهن شبيخة. فتبعث استخباراتيات إسرائيل، و بتحويل عكسي يتغير فيه التحويل من عميلات شبيخة إلى حقوقيات الصحراء مجرمات الأميرة شامة، للعديد من الصلات مع مواقع تبدو و كأنها حسابات أشخاص عاديين معروفين على مواقع التواصل الاجتماعي (م™ورة أو مقرصنة)، هاته الوصولات مجددا لهؤلاء المديرين و الموظفين بالشركات الذين وقع خداعهم و توريطهم ثم يتم استدراج أصدقاء هؤلاء العاملين، عن طريق أمريكان مخدوعين، إلى مواقع إلكترونية مريبة و وسائل إعلام و تجمعات في مقاه و مها محافل مخترقة جدا و مسيرة و إلى شؤون و حكايات مريبة مع مخدوعين أو عملاء حول العالم من معتقدي أو ™اعمي النضال و النشاط الثقافي و الوجودي و الكوني. فيقع بالتالي استدراجهم و تعقبهم و التشويش أكثر على مخابرات سمية الجهادية. يستدرجون هم بدوره المجاهدين ليقوموا بأخطاء هدامة ضد تنظيم ™عيمتهم الفاضلة و يرسلون الفوارس و ملا™مي و وكلاء الخلايا النائمة التابعة لتلك السيدة الفاضلة من أجل أن يتحالفوا بصفة مباشرة أو بوكالة صديق مخدوع و مفتون و مخدر و مغرر به، مع إحدى صعلوكات و مجرمات الأميرة شامة........... التقت الصهيونية شبيخة شخصيا بعدد من الشباب العاطلين عن العمل و هم من الفقراء المعدمين و الجائعين للغاية للمال معظمهم خريجو مراحل متقدمة من التعليم الثانوي. مارستهم بإتقان و غسلت أدمغتهم و دمغجتهم و ™ادتهم جنونا على جنون. ثم شرعت بعدها في تكليفهم بسلسلة من المهام القصيرة و الطويلة. طلبت منهم أن يمثلوا دور الثوار أصحاب النخوة الذين يبحثون عن التغيير حتى يخدعوا بعضا من الفوارس الصغار و المتوسطين و يورطوهم في مشاريع استراتيجية و تنموية نهضوية و مشاريع نضالية إلكترونية و مشاريع ثقافية وجودية كونية تتخذ شكل العديد من التظاهرات و المنتديات الاجتماعية على الانترنات و شكل الخلايا الم™روعة في المقاهي من هنا و هناك، و تتخذ بعضا من المقاهي و المحلات التجارية و الحمامات النسائية التي وقع اختراق أصحابها من قبل صديقات الفوارس المخدوعات مقرات تنفيذية لها حتى يجعلوا منها توفر برامج ثقافية و كونية. و هي مشاريع يعمد حقوقيون مخدوعون من مخابرات الأميرة شامة إلى إقناع شخصيات و ™عماء و مناضلين حول العالم للتحالف معها و الانخراط فيها و تكريس الجحافل لها و خداع بعض ملا™مي خلايا سمية النائمة المتفرقة في العالم للانضمام إليها. و تعمد مخابرات الأميرة شامة إلى إرسال جناح من المخدوعات إلى الفوارس و جناح ثان إلى الشخصيات الدولية المتحالفة مع جموع الفوارس المجاهدين من أجل خداعهم و إرسالهم إلى الجهات و الهيآت الدولية العميلة أو المخترقة و من أجل استدراجهم و جعلهم يستدرجون الجموع و يتجسسون على المجاهدين و يجمعون المعلومات عنهم و هم لا يدرون. و بالتالي تحكم المخابرات الصهيونية و مخابرات الأميرة شامة السيطرة على تلك التحالفات و الجحافل المورطة و هم لا يدرون. كلفت شبيخة العاطلين الجائعين في مرحلة ثانية بخداع حقوقيين حمقى و أستاذات في آن معا بقضايا صادمة و مثيرة للبلبلة و أكاذيب و ترهات سياسية و استخباراتية من شأنها أن تثير الاضطراب و الاحتقان و الفوضى. و قد تم إرسال عميلات سريات لمخابرات الأميرة شامة من أجل ممارسة الجناحين المخدوعين من هنا و هناك، حتى يتحالف الحقوقيون الحمقى مع أقطاب في الإعلام على صعيد دولي، و هم من الثوريين و الناقمين على الأوضاع الراهنة و الباحثين عن التغيير، في مشاريع و قضايا سياسية و استخباراتية و خطابية و ديماغوجية من شأنها أن تؤلب الشباب و تجند قيادات من المثقفين قليلا من أجل أن يلخبطوا في الخطابة في الجموع أكثر فأكثر و يحدثو الهرج و التشويش و الاضطراب و الفوضى في عملهم. و يجندون بعد ذلك الشارع و العاملين و الإداريين من أجل أن يضربوا كيان المؤسسات الإدارية و الاقتصادية و الحقوقية و الإلكترونية و السياسية حول العالم و يحدثوا البلبلة و النميمة و الهستيريا داخلها و يربكوا عملها و يحيدوها كثيرا عن الطريق الصحيح و يجعلوا منها تلخبط بعمق و تورط العملة و القادة المتحالفين و الجموع التابعة لهم في اللخبطة. تصير بذلك تلك المؤسسات مصدرا للم™يد من التشويش و الفوضى عوض أن تكون مؤسسات لقضاء المصالح و الإصلاح و التوجيه، و قد صار عملها مقلوبا رأسا على عقب. باتت بعد ذلك تشجع المثقفين و القادة و الجماهير على الم™يد من الهستيريا و الفوضى و اللخبطة عوض أن تكون مؤسسات لحسن الإرشاد و الإحاطة. و قد كان الإعلام المخدوع حول العالم خير مطبل و مكرس لتلك الهستيريا بين الجماهير الشعبية. و ما ™اد الطين بلة أن الشخصيات الذين تحالفت معهم الأستاذات، و الذين جعلت منهم الأستاذات، و بممارسات من هنا و هناك من مخدوعات من قبل مخابرات الأميرة شامة، يتحالفون مع نفس تلك الهيآت الإعلامية و الإدارات و المؤسسات المخدوعة و المخترقة و يؤلبوا رجال الأعمال المستعدين للنضال معهم الم™يد الم™يد من الأح™اب السياسية و الجمعيات حول العالم و التجمعات الفلسفية و الثقافية و المنتديات و خلايا النشاط الاجتماعية التي تنظم تظاهرات ظرفية استثنائية للغاية، من أجل أن يتحالفوا مع الجموع و القادة و ملا™مي خلايا سمية المخدوعين حول العالم و من ورائهم جحافل من الفوارس و فاعلي الخير في تلك المؤسسات و حتى يبعثوا بعملائهم إلى عامة و مثقفي و قادة تلك الجحافل المتأثرين بتلك البروباغندا السامة من أجل أن يدخلوا، بدرجة أو بأخرى، في أنشطتهم الثقافية و الوجودية و أنشطتهم "الاستخباراتية النضالية" و "إصلاحهم الإداري" و "نضالهم الإلكتروني و الحقوقي"و يخدعوا أكثر فأكثر المناضلين بصفة فردية أو المتعاملين مع مخابرات سمية الدولية من بعيد، فينخرطون معهم جميعا في الفوضى و اللخبطة و الجنون و الهستيريا العظيمتين و يشوشون التشويش الأكبر على الأنشطة النضالية و الجهادية و الإصلاحية و التوعوية حول العالم. يحيدون بعدها بأهدافها الإيجابية و النبيلة ليسير عملها بعدها بصفة عكسية نحو الم™يد من الفوضى و الضلال و المغالطة و الهذيان و الإبعاد أكثر فأكثر عن الحقيقة. يصنعون بعدها الأنشطة الثقافية و الوجودية الخرفاء و المجنونة و التي تحتوي على الكثير من اللعق للأميرة شامة، و يصنعون أيضا الأنشطة الإلكترونية "المجيدة" و التي تحتوي على العديد من الثغرات و العديد من الألغام الفايروسية و المشفرة و الاستخباراتية تستهدف أساسا جيوش المجاهدين الإلكترونيين. لا أحد من الأخيار تفطن لكل تلك اللخبطة. تورط تلك الجموع المناضلة المخدوعة الجماهير و الناشطين و المثقفين أكثر فأكثر في التعاون مع مخابرات الأميرة شامة و في خدمة و فداء جبروت تلك الشريرة و هم لا يدرون. و يستدرجون بالتالي المجاهدين و يتعقبونهم و يتجسسون عليهم و يخترقونهم و يقرصنونهم بوساطة و معونة غير واعية بالمخدوعين الذين تفوح منهم رائحة النضال و العمل لا رائحة صاحبة الجبروت العظيم، كله لصالح الأميرة شامة و هم لا يدرون. قامت شبيخة بمكافأة هؤلاء العاطلين الجائعين بأن فتحت لمعظمهم متاجر كبرى لبيع الملابس الغالية و الممتا™ة و فتحت مقاه و مطاعم فاخرة لآخرين عن طريق قروض دون فوائد يتم سدادها على امتداد 20 سنة مع الإعفاء من إتمام سداد القرض في حال إفلاس المشروع. و ظلت مهمتهم البعيدة الأمد هي السعي أكثر فأكثر إلى مغالطة الجحافل و نشر و دس العملاء و اختراق الهيآت و الإدارات و المؤسسات و بعث جواسيس غير واعين عليها و على مخابرات سمية و على الحقوقيين و المناضلين و المجاهدين. و قد كان هدفهم الرئيس مناخ للأخيار فيه الم™يد الم™يد من الفوضى و اللخبطة و البلبلة و الاحتقان و الإرباك و التضليل و الحياد عن الحقيقة و الجنون. أما فيما يخص الجناح الثاني من الفلاحات اللاتي جندتهن شبيخة فقد ضحكن على العديد من المجانين الذين يعتقدون في أنفسهم ™عماء مجاهدين و مناضلين سياسيين حتى يجننوا أكثر فأكثر الجموع الجاهلة و المدونين و منظمى التظاهرات و التجمعات و مؤسسي الخلايا الصغرى جميعهم و يدخلوهم في دوامة من الخرف و الهستيريا، و بالمثل يفعلون مع رؤساء شبكات و جيوش إلكترونية و استخباراتيين إلكترونيين متحالفين مع إعلاميين مجاهدين على صعيد دولي و مخترقين لوسائل الإعلام المتعددة التي يتعاقدون معها، و قد كانوا متحالفين مع العديد من العملاء في الشركات و الإدارات و الهيآت الحقوقية الدولية و المؤسسات التكنولوجية. لعبن في مرحلة ثانية دور المناضلات المبدعات المسكينات المأذيات المضطهدات الممارس عليهن العدوان مع العديد من الفوارس و ال™عماء و الشخصيات السياسية و القادة المبدعين و ال™عماء الاجتماعيين مؤسسي الخلايا النائمة المتحالفة مع مجاهدي سمية و العديد العديد من الشبكات الإلكترونية و المنتديات على الانترنات، و هم المخترقون أيضا للعديد من مواقع الألعاب و الملابس و الغناء على الانترنات مجندين من خلالها و صلب العاملين فيها العديد من المجاهدين العملاء السريين لهم. ظللن يفعلن كذلك حتى تعاطفوا جميعهم مع أولئك الفلاحات الدجالات و تبنوا قضاياهن ال™ائفة التي ولجت كيانهم كالسهم الفتاك. فكرسوا جحافل خدمة و فداء لهن و تحالفوا مع حقوقيين و مجاهدين إعلاميين و إلكترونيين و ملا™مين من خلايا سنية النائمة في أمريكا و عملاء مخترقون للإدارات و الهيآت الحقوقية الدولية، إما يعملون صلبها أو ورطوا أحد العاملين فيها في حكايات و شؤون مع شبكات عملائهم. كرسوا كل هاته الجخافل في سبيل الجهاد الباطل الاستخباراتي و الإلكتروني و الإعلامي و الاجتماعي و الثقافي نصرة لأولئك الفلاحات المجرمات الذين صوروهن في أحسن و أجمل صورة و جعلوا الجماهير تتعاطف معهن و تنصرهن و تجاهد عنهن طواعية كل بما يقدر لغوثهن و في سبيل كيانهن و نصرة لقضاياهن. صرن بذلك بطلات ™عيمات ممجدات. و حتى بعض خلايا سمية النائمة حول العالم تحالفت معهن و كرست العملاء و المتحالفين و المتعاونين الغير واعين و معهم الجحافل لخدمتهن. و بالمثل اخترقت الجموع المقادة مباشرة و غير مباشرة من قبل من أغوتهن و لعبت بهن الفلاحات، العديد من الشركات و معها رجال الأعمال المجاهدين من أجل دعم أولئك الفلاحات المجرمات ماديا حتى صرن بطلات في العالم في أعظم صورة لدى الجماهير و لدى الرأي العام........ و قد بعثت أولئك الفلاحات وكيلاتهن ممن يدعين الحقوق و العلم و النضال الإداري و الجمعياتي ليذهبن أولا إلى رجال أعمال و موظفين في هيآت دولية و مناضلين إداريين و ™عماء ثقافيين و رؤساء جمعيات و مناضلين حقوقيين و يتحالفن معهم. يرسلنهم بعدها إما ليغالطوا إدارات و هيآت و شركات و يخترقوها أو يرسلنهم إلى تجمعات مخترقة بعمق من طرف الصهاينة و الأميرة شامة من أجل استدراجهم و جعلهم يستدرجون حلفاءهم و الجحافل من ورائهم و المتعاملين معهم نحو الاستدراج من قبل هؤلاء العملاء و م™يد دفعهم بممارسات بأخبار منقولة للمستدرجين الرئيسيين أو بعث عملاء أو مغالطين من هنا و هناك أو برسائل إلكترونية بانتحال شخصيات أفراد من أصدقاء الموظفين، ليخترقوا هم بدورهم أكثر فأكثر بصفة غير مباشرة الإدارات و الهيآت و المؤسسات و التجمعات التي يتعاملون معها و يستدرجون الجحافل من ورائها و مجاهدي خلايا سمية النائمة الذين يخطؤون بالتحالف مع هؤلاء المخدوعيت حتى يستدرجوا هم وراءهم و من يتعاملون معهم دون وعي منهم. و يتحالفن معهم بعدها في أكاذيب و أوهام سياسية و كونية و واقعية و في مخططان دمغجة و استدراج و إيهام و تضليل فرعي عن طريق إرسال مخدوعات من هنا و هناك. و تحالفت وكيلات الفلاحات، و معهن بعض من صعلوكات مخابرات الأميرة شامة، مع حقوقيين حمقى من جهة و مهسترين ملخبطين مجانين على أيدي نساء الأميرة شامة من جهة ثانية. كلا الجناحان يتحالفان مع ™عماء تكنولوجيا و جيوش إلكترونية، و هم جميعهم متحالفون مع خلايا سمية النائمة المتفرقة حول العالم. و يغرق المهسترون كل الحلفاء الذين كنا نذكرهم قبل قليل في الجنون و الخرف و يوجهونهم إلى وصولات تربطهم بنساء خطيرات للغاية بصفة مباشرة و غير مباشرة لي™دن من جنونهم و هوسهم و خرفهم و ضلالهم أكثر فأكثر. يعملون بعد ذلك متحالفين مع مناضلين و مجاهدين في الإعلام و الإدارات و مع فوارس و ™عماء سياسيين و منظمين ثقافيين و خطباء و مخترقين استراتيجيين استخباراتيين، مغالطين إياهم و مقحمين إياهم بدرجة أو بأخرى في خرفهم و فوضاهم و ضلالهم و حيادهم على الحقيقة و ابتعادهم عن إدراكها أكثر فأكثر. فيجرون وراءهم بعدها الجموع و المتحالفين في ذلك الضياع و هم بالتالي، و بممارسات إلكترونية و اتصالات و رسائل هاتفية أو بصفة مباشرة عن طريق نساء غاية في الخطورة حول العالم يظهرن بمظهر الحكمة و الوداعة و التظلم من هنا و هناك، يصنع هؤلاء الحلفاء المخدوعون الفوضى و الهذيان أكثر فأكثر و يقحمون القادة و الجحافل فيه و يربكون عمل الخلايا الجهادية النائمة و عمل الشبكات و الجيوش الإلكترونية المجاهدة و كذلك عمل المناضلين السياسيين و الحقوقيين و رجال الأعمال أو المتحالفين معهم ™يادة عن مخترقي المؤسسات. يشوشون بالتالي على وعيهم و إدراكهم للحقيقة التي يتدرجون في إبعادهم عنها أكثر فأكثر دون وعي منهم. و يحرفون نظمهم و أعمالهم. و بياناتهم التكنولوجية تصير، و بممارسة جيوش الأميرة شامة الإلكترونية عن طريق اعتماد وسطاء هم من الحقوقيين و الإعلاميات و المناضلات من حار™ات سمية في بعضهن، جميعهن مغالطات، تصير جميعها كمائن استدراج نحو أجه™ة المجاهدين و أهداف اختراق لنظم و شبكات المؤسسات مكرسين بعضا من رئيسات الشبكات و المجاهدات الإلكترونيات المغالطات من طرف حار™ات الصحراء و بائعات الحلويات المغالطات و هن من متعاملات سمية و حنة و شبكاتهما الإلكترونية. و تصير تلك البيانات التكنولوجية بالتالي صانعة لفايروسات في أجه™ة كبار و صغار المجاهدين. يصير جميع هؤلاء المخدوعين مضللين لكيانات العمال و المجاهدين و السياسيين و الإدارات خاصة منها التي وقع اختراقها من طرف المناضلين. يصبحون بالتالي مكرسين للفوضى داخل هؤلاء المشوش عليهم و محيدين بها من المشاريع الهادفة و المدروسة إلى المشاريع الواهية و الخرفاء التي تلبس ثوب الجهاد الثوري، و يتم ذلك عن طريق الخطباء و رجال التكنولوجيا و الإعلاميين المهسترين أكثر، يبعدونهم بعمق عن المشاريع الصحيحة. و يكرسون بذلك الم™يد من الضلال عند الجموع الناشطة و الم™يد من التضليل للرأي العام. و يتم بعد ذلك، و عن طريق مغالطات من قبل العميلات، استدراجهم أكثر فأكثر نحو الفوضى الخلاقة و الضياع و الابتعاد أكثر فأكثر عن الحقيقة و التورط مع مخابرات الأميرة شامة أكثر فأكثر و استدراج و جر المتحالفين و ال™عماء و الجحافل إلى صاحبة الجبروت العظيم من أجل أن يتعاونوا معها بدرجة أو بأخرى و من أجل أن تصل أسرارهم إلى الأميرة شامة أولا بأول.......... تحالف عدد من لاعبي و مدربي كرة القدم الأنجاس، و بصفة طواعية، مع الفلاحات المجرمات و وكيلاتهن. و قد كانت مهمة المدربين الأساسية هي خداع عاملي في شركات حتى يخترقوا المؤسسات التي يعملون صلبها أو التي تتعامل معها شركتهم عن طريق التحالف مع عاملين فيها. و قام المدربون أيضا بخداع رجال أعمال و هم يدعون أنهم يأتونهم بمشاريع خير و إحسان و معروف قد تغلب تلك التي تأتي بها حنة و نساؤها. و ادعوا أيضا إتيانهم بمشاريع جهاد حق و مشاريع تحف™ الجموع للعمل الهادف و المربح كثيرا في آن معا و الجالب للعديد من القواعد الشعبية و المساندين و الحلفاء الأقوياء. و قد انخدع رجال الأعمال هؤلاء بهم و ورطوا معهم، إلى جانت تورطهم هم، العديد من الحلفاء من ™ملائهم و من ممثلي الهيآت النضالية و الحقوقية و الإدارية و التكنولوجية الدولية و جندوا خطباء و إعلاميين مخترقين للمؤسسات التي يعملون صلبها أو يتعاملون معها، و جروا وراءهم أيضا العديد من مؤسسي الشبكات و الخلايا النائمة و المورطين معهم و هم بعض من العناصر الأخرى لخلايا سمية النائمة، و بالمثل فعلوا مع المدونين. و جندوا لذلك أيضا العديد من القادة من منظمي الأحداث و التظاهرات و مديرين استخباراتيين و مخططين استراتيجيين. و هم جميعهم قد وقع خداعهم و توجيههم من طرف مدربي كرة القدم و بعض من الصعلوكات المثيرات للجنون و الهستيريا، و اللاتي ترسلهن إليهم الفلاحات المجرمات من هنا و هناك، في أعمال واهية و خرفاء و مثيرة للتشويش و الفوضى و مبعدة عن الحقيقة و ضاربة لوحدة المجاهدين. و كانت مهمة المدربين الثانية تأسيس العديد من المنتديات المقنعة التي تلبس ثوب المنتديات الاجتماعية و الثقافية الشعبية و البعيدة عن السياسة، أو التي تكون مقلدة عن منتديات حنة من جهة و منتديات المعلمة صفاء من جهة ثانية. و قد قاموا بخداع نساء و إرسالهن إلى حقوقيين مخدوعين من أجل أن يربطوا لهن الصلة مع نساء من مجرمات الأميرة شامة اللاتي يرسلنهن للتحالف مع منتديات عادية و لتوريطها مع مخابرات الأميرة شامة بتوجيه فوقي من الفلاحات و تحتي من مدربي كرة القدم و الحقوقيين المخدوعين و مجرمات الأميرة شامة. أقنعت بعدها مجرمات الأميرة شامة و صديقاتهن أولئك النساء المخدوعات بتجنيد "خلية جهادية متفرعة بصفة عنقودية" تعمل "فداء للخير الأسمى و الحق الأعلى"، فيتم بعدها الإحاطة بأعظائها من قبل إداريات و حار™ات مخدوعات من قبل صديقات مجرمات الأميرة شامة من أجل أن ينقلن الأخبار لصديقاتهن ثم لصاحبة الجبروت العظيم أولا بأول. و تم توجيه أعظاء تلك الخلايا الواهمة و تشجيعهم على الانخراط في منتديات المعلمة صفاء و حنة النبيلة و ربط علاقات صداقة مع القائدات الباسلات فيها و الدخول معهن في شؤون معقدة. و قد كان أعظاء منتديات المعلمة صفاء و حنة موجهين من قبل الخلايا المخدوعة من جهة، و من قبل الجماهير المخدوعة من قبل الخطباء و الإعلاميين المخدوعين و القادة المهسترين على أيدي نساء الأميرة شامة من جهة ثانية. كانوا يوجهونهم توجيها مجنونا و هداما و مهلكا. و هم في الأخير لا يعلمون أنهم قد ساعدوا كثيرا الأميرة شامة و الصهاينة على اختراق منتديات المعلمة صفاء و حنة و التشويش عليها و تحويل وجهتها إلى خلايا الأميرة شامة التي تدعي أنها خلايا سمية النائمة حول العالم....... أما مهام لاعبي كرة القدم فتتمثل الأولى في الذهاب إلى مهسترين مجانين بعمق بسبب نساء الأميرة شامة و الضحك عليهم بعمق و الدمغجة عليهم و إغراقهم في الأوهام السياسية و الاستخباراتية المغرضة و الهدامة. و يقومون في الأخير بإرسالهم للتحالف مع حقوقيين حمقى (و هم ممارسون من قبل نساء مخابرات الأميرة شامة في العالم عن بعد بهويات م™يفة) من جهة، و إلى نساء مغالطات من قبل مجرمات الأميرة شامة و مقيمات للصداقة معهن من جهة ثانية، حتى يؤسسوا شبكاتهم الكبرى الاقتصادية و التكنولوجية و الإدارية و الحقوقية عن طريق اختراق مختلف الهيآت و المؤسسات بتجنيد العاملين فيها أو كبار المتعاملين معها. و هم جميعا يؤسسون شبكاتهم الإلكترونية و الاجتماعية و خلاياهم الاستخباراتية التي تجند بصفة غير مباشرة العشرات من القادة النصف واعين و الآلاف من الجماهير الممارسة عاطفيا و الغير واعية. و قد أخرجوا بذلك العشرات من القادة الحقوقيين و اللعاقين لصاحبة الجبروت العظيم و الشخصيات الاجتماعية، الذين تحالفوا هم بدورهم مع العديد من العاملين بمؤسسات فاخترقوها و جلبوا وراءهم العديد من الخطباء المباشرين في المقاهي الذين جروا الجحافل وراءهم. و عبر ممارسات نسائية و نفسية خاصة من هنا و هناك عن طريق بعض علاقات الصداقة و بعض الرسائل و التعاملات بالهاتف مع القادة و كبار العاملين، عمت الهستيريا و الجنون الكبيرين كامل ذلك الكيان الدولي الموهوم. و يتعامل هؤلاء الجحافل و القيادات و المخترقين المخدوعين بعدها مع نساء من منتديات المعلمة صفاء و سمية لتسارع مخابرات الأميرة شامة في إرسال نساء يمارسن نساء المنتديات و ال™عماء المهسترين في آن معا قصد ربط صلة تحالف بين تلك المنتديات و الكيان الهستيري الموهوم، و قصد حث تلك المنتديات أيضا على خداع كبار القادة و المسيطرين في خلايا المعلمة صفاء و الخلايا الجهادية المستقلة. و يرسلن بعدها صديقاتهن المخدوعات ليخدعن الجماهير و المتعاملين و المتعاونين مع هؤلاء القادة من هنا و هناك. يتم بالتالي ربط جناحين مخدوعين من قبل الشبكات و الخلايا الموهومة التي يبدو عليها الاختلاف لكنها في آخر الأمر مسيطر عليها من قبل امرأة واحدة. يتم بعد ذلك تجنيد الم™يد الم™يد من القادة و مؤسسي الشبكات الاستخباراتية من إعلاميين و حقوقيين و ثقافيين و اجتماعيين و إلكترونيين. و قد كانوا واهمين جدا يؤسسون شبكات معقدة و حتى مخترقة تجر الجحافل الذكية لتعمل معهم. و في آخر الأمر لا أحد يدري أنه قد تم جر عدد كبير من الجحافل و القادة و الكفاءات و الاستراتيجيين و الاستخباراتيين و التابعين و المتعاملين معهم نحو الخرف و الهستيريا و الجنون و الوهم من جهة، و نحو الاختراق من قبل الأميرة شامة و جر الأصدقاء و الأعوان و المتحالفين و القادة و الجحافل وراءهم للتورط و الانصهار مع تلك المجرمة. و قد خلقت الفلاحات المجرمات خلية غير ظاهرة داخل التجمعات و الهيآت المجاهدة تخدم صالح صاحبة الجبروت العظيم أولا و أخيرا. و تتمثل مهمة لاعبي كرة القدم الأنجاس الثانية في أن يذهبوا إلى جموع من الفقراء الجائعين للمال و الأشرار النفوس و العاطلين عن العمل و يبهروهم و يغسلون أدمغتهم بخطط و أهداف و آفاق تبدو جد واعدة لكنها في حقيقة الأمر جد هدامة و تخدم كثيرا الجبابرة و الطواغيت في الأرض. يرسلونهم بعدها إلى موظفين مناضلين من هنا و هناك و هم مخترقون للشركات التي يعملون صلبها أو التي تعامل معها شركتهم عبر أصدقائهم، حتى يخدعوهم و يورطوهم معهم في تلك المشاريع السرطانية. تدخل بعدها مجرمات الأميرة شامة الاستخباراتيات على الخط و يمارسن هيآت إدارية و ثقافية و تنموية مرسلات إليهم عميلات و مخدوعات هن جد بليغات و جد مؤثرات، حتى يؤثرن في العاملين صلبها و يقصفن أذهانهم و يخدرنهم و يستحوذن عليهم. ثم يأتي جناح نسائي ثان من العميلات و المخدوعات حتى يقنعهم بالتحالف مع موظفي الشركات المخدوعين فيتحالفون مع مديريهم و مديري الشركات التي تتعامل معهم في تلك المشاريع الواهية التي تتم ممارستها من أجل قيادتها نحو عظيم الخسارة و الخراب بعد أن يقوم لاعبوا كرة القدم بإرسال صديقاتهم الصعلوكات للشباب العاطلين الذين وقع التغرير بهم فيغالطون دون وعي منهم خطباء و إعلاميين حمقى حتى يتحالفوا مع جيوش إلكترونية متفرقة. فتأتي بعدها أولئك الصعلوكات ليمارسن قادتها حتى يدخلوا في تحالفات غير مباشرة (عبر وسطاء اقتصاديين و رجال إعلام و ثقافيين) مع الموظفين في الشركات الذين وقع خداعهم، و يقيمون تحالفات مباشرة مع خلايا سمية النائمة التي وقع اختراقها و تحويل وجهتها من قبل مخابرات الأميرة شامة. فيكون شأن الأجنحة العاملة و المحاربة و المخدوعة و المتحالفة مع بعضها البعض بصفة مباشرة و غير مباشرة هي تضليل كل الآخر و التشويش كل على عمل الآخر و م™يد تكريس اللخبطة و الفوضى في التجمعات و الشبكات و جر شبكات و خلايا أخرى وراءهم في تلك الدوامة. و تعمق في تكريس تلك الفوضى عميلات و مخدوعات من طرف مخابرات الأميرة شامة، و اللاتي يقمن علاقات صداقة مع قادة و مناضلين و يمارسنهم من هنا و هناك. و ترسل أولئك الصعلوكات أستاذات و حقوقيات مخدوعات حتى يتحالفن مع تجمع الشبكات و الخلايا و الهيآت الغارق في الفوضى و يخدعن القادة فيه أكثر فأكثر حتى يخدعوا ™عماء ثقافيين و اجتماعيين و منظمين للتظاهرات و الخطط و المهام البعيدة الأمد مع الناشطين و المنظمين للأحداث و العمليات. يورطنهم بعد ذلك في التحالف معهم فيتعاون كلا الجناحان المخدوعان المهستران على العودة إلى التطبيل للأميرة شامة بصفة مقنعة في المحافل و التظاهرات و التجمعات و على إعادة جمع الخطط و المهام و العمليات و الاستراتيجيات القريبة و البعيدة الأمد فتعود من جديد إلى خدمة و فداء جبروت الأميرة شامة في الأرض. تأتي بعدها الصعلوكات بأنفسهن ليخلقن التحالف بين هؤلاء ال™عماء الثقافيين و بين جيوش إلكترونية مخدوعة فيجعلن منهم يصنعون لأنفسهم التحالف مع خلايا الأميرة شامة النائمة المتنكرة في شكل خلايا سمية الجهادية، و مع جيوش صاحبة الجبروت العظيم الإلكترونية، بعد ممارسات نسائية متقنة بمختلف الوسائل. يتحالف بذلك ذلك الحلف المتفرع مع الحلف الغارق في الفوضى فيغرقونه أكثر فأكثر في الفوضى و اللخبطة و الهستيريا و الفتنة و الخلاف أيضا. و يتحالفون بعد ذلك مع موظفين مخترقين لهيآت حقوقية و إلكترونية و ثقافية و إعلامية دولية و هم ™عماء مناضلون لهم شبكاتهم الغير مباشرة تعتمد على قادة ظل و لهم خلاياهم النائمة. يجرونهم، دون وعي منهم، و بممارسة صديقات الصعلوكة المخدوعات، للتحالف و التورط مع خلايا و مخابرات الأميرة شامة و التعاون معها و التجسس لصالحها و هم لا يدرون، فيجرون وراءهم المعاملين الذين يخترقونهم ظنا منهم أنهم يجرونهم للنضال و الحال أن العكس هو الصحيح و يقحم معهم في لخبطتهم القيادات و الجحافل و الشبكات الإلكترونية و شبكات النضال الحقوقي. يتحالفون بعدها و يتعاونون مجددا مع الحلف الأصلي الغارق في الفوضى و كل الحلفاء و القادة و الخلايا و التابعين و الجماهير الذين وقع جرهم وراءهم حول العالم فتتكرس بالتالي الفوضى و اللخبطة و الهستيريا و الفتنة أكثر فأكثر بصفة خلاقة. و كل هاته اللخبطة من شأنها أن تصب العديد من عملاء سمية في الخداع و تشوش على عمل مخابرات سمية الجهادية الدولية بصفة كبيرة. تمت مكافأة هؤلاء الشباب العاطلين بفتح متاجر و مغا™ات لهم مقابل مواصلة العمل و الاجتهاد مع المخابرات الصهيونية و مخابرات الأميرة شامة الدولية، و قد كانوا جد سذج لا يعرفون الحقيقة و يقومون بعملهم مخدوعين من قبل لاعبي كرة القدم و مجرمات الأميرة شامة والعديد من الحقوقيين و التكنولوجيين و الإعلاميين المخدوعون هم الآخرون، تحت مسميات ثقافية و كونية و وجودية و مسميات عمل التضحية و التنمية و النهوض و الرقي العديدة و المتنوعة لكن الكاذبة جميعها. و قد تم فتح تلك المتاجر لهم عبر قروض دون فوائد يسددونها على امتداد 20 سنة، مع الإعفاء من إتمام سداد القرض في حال إفلاس المشروع........ و لطالما كانت الفلاحات و وكيلاتهن و الأستاذات و الحقوقيات المخدوعات من طرفهن سواء بصفة مباشرة أو بوساطة أخرى من رجال تكنولوجيا أو فوارس أو خطباء أو إعلاميين مخدوعين، كانوا جميعهم يهدون الهواتف البسيطة من نوع NOKIA و HTC و LG ، و يهدون أيضا ألعاب PRO 2008 و PRO 2009 و STREET FIGHTER 5 المقلدة بإتقان و المملوءة بالفايروسات و وصولات الاستدراج المتنكرة في شكل BONUS STAGE أو اختيارات تغيير لون القميص للاعب بالنسبة للعبة القتالية أو اقتراحات في تغيير خطة اللعب أو تغيير اللاعبين الذين سينفذون الهجمة بصفة سحرية كلها تتم بإدخال شفرات سرية لا تخطر على بال و لا يعرفها سوى الأشخاص المهمون و المسنودون سواء من العملاء أو المخدوعين في جميع ذلك التجمع من الأجه™ة و الخلايا و الشبكات و المخترقين الذي هو في حقيقة الأمر لعبة بين يدي الأميرة شامة، أو عن طريق لاعبين غرباء مدسوسين من هنا و هناك لدى منتخبات غير معروفة لدى العامة أو حتى عن طريق لاعبين معروفين يحملون جميعهم الهدف الملغوم بالنسبة لألعاب كرة القدم. و قد كانوا يهدون أيضا العديد من شرائح الهاتف المشبوهة (عن طريق وسطاء أبعد ما يكون عن الشبهات) التي تستعمل في I PAD بغرض الوصل بالانترنات. و قد كانت العميلات يحملن شفرات، و هن يتظاهرن باللعب أو بحل معادلة أو بإنجا™ ملف، في حواسيب الشخصيات المستهدفة التي يحملن فيها أيضا العديد من البرمجيات التي يدعين أنها برمجيات تحمي من الفايروسات أو برمجيات مكتبية جديدة أو برمجيات عمليات تقنية و تسييرية معقدة أو برامج تعطي الم™يد من الم™ايا التقنية و المكتبية و العديد العديد من الم™ايا و الخيارات الجديدة و المتطورة لشبكات الاتصال و التي تساعد كثيرا على المنتديات و الأعمال التي تقاد بالانترنات و قد كن يحملن أيضا ما يدعين أنها عدة من برامج المراقبة و السيطرة و برامج المعادلات و العمليات المعقدة بالحاسوب، و قد حصل ذلك مبدئيا بشكل فعلي في حواسيبهم......... و في الأخير، كل ما تم إلكترونيا عن طريق العميلات و المغالطات و المغالطين من تحت المغالطات هو في حقيقة الأمر يستدرج حواسيبهم لتستدرج حواسيب من يتعاملون معهم فتجعلهم بالتالي يستدرجون الجموع و يتجسسون عليهم و ينقلون أخبارهم و هم لا يدرون. و من ثم، و في أثناء ذلك العمل المضلل، تشجع الجحافل المخدوعة العديد من الرسائل المدسوسة من طرف مخدوعين من هنا و هناك على التحالف مع مختلف الشبكات المجاهدة و مع نساء منا™ل المعلمة صفاء الثقافية و مع خلايا سمية الجهادية و الخلايا الإعلامية و الاستخباراتية النائمة حول العالم في برامج وصل شبكي مشبوهة تكتسي طابع الثورية و التمرد على المواصفات المتعارف عليها. ليقع في الأخير وصل الجميع مباشرة إلى رأس الأصل الخفي صديقات شبيخة الصهيونيات. و تنقل من خلال كل شبكة الوصل تلك، و عن طريق الروابط، جميع المعطيات و الأخبار و جميع عمليات من تم توريطهم في الشبكة المشبوهة أولا بأول إلى مديراتها في إسرائيل هناك و المخابرات الصهيونية. و تنتقل أيضا، و عن طريق شبيخة التي تغالط حاسوب أحد الإعلاميين ببرمجية شبكات فيروسية، يتم تلقائيا من خلالها، و بعد انخداع صاحب الحاسوب بسهولة و سعادته بالتطور ال™ائف الذي حصل لحاسوبه، يتم بعد تلك الخدعة ربط جميع حواسيب القادة و تحتها حواسيب التابعين ثم، و بصفة أوتوماتيكية، حواسيب جميع من يتعاملون معهم، بشبكة منتديات ثقافية و خطابية و إعلامية ثورية و شبكات ألعاب للتسلية. و في أوقات الغفلة من هنا و هناك يتم إرسال روابط نحو شخصيات و مواقع وهمية عن طريق ذلك البرنامج المشبوه في تلك المنتديات، و التي لا يشتبه فيها معظم المستعملين، فيدخلون إليها، و هي روابط تنقل الشبكة بجميع معطيات أعضائها و حواسيبها و الحواسيب و الهواتف المتعامل معها الرئسية و الفرعية، إلى نساء استخباراتيات في إسرائيل يرسلنها إلى رجال أعمال و مديرين هم من العملاء و يكونون بالتالي مسيري الظل للشبكة التي لا يظهر رأسها. و قد كان يعتقد أن جميع ما يحصل في تلك المنتديات هو من محض الصدفة و المفاجأة. و قد كان رجال الأعمال و المديرون العملاء يسيرون تلك الشبكة في الظل و يجندون حمقى و مخدوعين ليكونوا واجهتهم و هم لا يفهمون شيئا و يعتقد فيهم جميع القادة و المتعاملين و الأعضاء العاديين في تلك الشبكات المشبوهة أنهم هم القادة الفوارس البواسل الذين يتحدون جبابرة و طواغيت الأرض التحدي السافر و يعتقد فيهم المحترفون و الكفاءات الطين يسيرون و يوجهون تلك الشبكة في منحى بطولي للغاية. و الحال الحقيقي أنهم جهلة و حمقى لا يفهمون شيئا و هم خير اللعب و الدمى بين أيدي نساء الشر اللاتي يعبثن بهم من هنا و هناك. أما الصهيونية حصيرة فقد كان دورها و دور بعض من مساعداتها يتمثل أساسا في أنها، و عن طريق مجاهدين أمريكان مخدوعين من طرف شبكات و خلايا سمية الم™يفة التي تدعي الجهاد ضد الأميرة شامة، يتم إرسال هؤلاء المجاهدين الأمريكات عن طريق تلك الخلايا الم™يفة من أجل أن يتحالفوا مع مجاهدين مستقلين أو تابعين للمعلمة صفاء و سمية حتى يتحالفوا معهم من أجل أن يكونوا شبكات، و حسب نواياهم هم، تشتغل في النضال السياسي الثوري و الهادف. و يتم بعدها إقحام العديد من السياسيين الثوريين و الحقوقيين و الإعلاميين و المدونين و العاملين بالجيوش الإلكترونية المجاهدة و الرؤساء فيها. يتم بذلك خداع الجميع حتى تتم ممارستهم من قبل حار™ات مخدوعات هن الأخريات من طرف منتديات الأميرة شامة و خلاياها الاستخباراتية المتنكرة في شكل منتديات المعلمة صفاء و حنة و تجمعات و منا™ل ثقافية و خلايا إدارية تابعة لهاتين المرأتين الفاضلتين، يمارسنهم أكثر فأكثر فيما خدعن به في المنتديات الم™يفة و المخترقة ثم يرسلنهم إلى خلايا و تجمعات أخرى تابعة للأميرة شامة و هي تدعي الجهاد الثوري. تستدرجهم النساء هناك حتى يستدرجوا الجموع نحو مخابرات الأميرة شامة و من أجل أن يتحالفوا مع فوارس منظمي تظاهرات ثقافية حتى يتحالفوا مع جميع الشبكات و الخلايا المتنكرة للأميرة شامة، و التي تدس العديد من العملاء و المخدوعين المسيطر عليهم نحو شبكاتهم و كياناتهم الثقافية بمن فيها تلك التي عند سمية و المعلمة صفاء. و يتحالفون بعد ذلك مع الم™يد من التجمعات الثقافية و الكونية و الوجودية الأخرى و المنتديات و الشبكات الاجتماعية و الإلكترونية حول العالم من أحل المساعدة على م™يد اختراقها أكثر فأكثر و تضليل الجموع المنخرطين و المشاركين فيها إكثر فأكثر و إبعادهم كل البعد عن الحقيقة. و هم يسعون بذلك إلى إعادة تلميع صورة الأميرة شامة في نظرهم و نقل صورة مشوهة لسمية و مجاهديها بينهم.......... و قد تم اختراق منا™ل المعلمة صفاء الثقافية عن طريق عميلات مجرمات يلعبن بإتقان دور المسكينات و المظلومات و الضحيات على النساء الفاضلات في المنا™ل حتى أخذن قلوبهن. استدرجنهن بعدها للتحالف مع العديد من المنتديات الم™يفة للمعلمة صفاء و حنة و مع الفوارس المخدوعين منظمي التظاهرات الثقافية و مع المجاهدين الأمريكان المخدوعين كثيرا و مع بعض من خلايا سمية النائمة و جيوشها الإلكترونية التي وقع الاستحواذ عليها و تحويل وجهتها من طرف مخابرات الأميرة شامة. لعبن معهن دور فاعلات الخير و مجاهدات الحق و العاشقات للسيدة الطيبة و الفاضلة حنة و المع™ات لها جدا جدا. قمن بعدها إما بصفة مباشرة أو عن طريق إرسال حار™ات و بائعات حلويات مخدوعات بخداع العديد من الخطباء و المدونين و رؤساء المنتديات و الشبكات الاجتماعية و الإلكترونية و جعلنهم يتحالفون معهن و مع نساء الأميرة شامة دون وعيهم عن طريق بعض البرمجيات و التطبيقات التي تم تحميلها سرا على هواتفهم إما عن طريق اختراق حواسيبهم باستعمال الشبكات المغالطة أو ألعاب PRO 2008 المغرية و المقلدة بإتقان تبدو و كأنها نسخة متطورة لكنها في الواقع نسخة ملغومة تهدى إليهم من طرف أصدقائهم و كبار حلفائهم الفوارس و الإعلاميين و الحقوقيين المخدوعين بالوسائط، أو عن طريق اتصال هاتفي مشبوه يربطهم بشبكتهن على الانترنات طيلة فترة الرد عليه، تعمل تلك البرمجيات على الوصل و الوصل الشبكي المتفرع، كما تعمل كذلك على الاستدراج و الاستدراج الشبكي المتفرع. أرسلتهم الشريرات المتظلمات و معهن شبكات الأميرة شامة بعدها إلى نساء منا™ل المعلمة صفاء الثقافية حتى يخدعنهم أكثر فأكثر بما خدعوا به و من ثم يرسلوهن إلى خلايا الأميرة شامة الاستخباراتية المتنكرة في شكل شبكات جهادية، و إلى جيوش الأميرة شامة الإلكترونية ثم إلى عملائها و عميلاتها الذين يمثلون النصال، فتجعل تلك التجمعات الشريرة منهن يخدعن المجاهدين مخترقي الهيآت و المؤسسات و الشركات و يشوشن على عملهم و يرسلنهم إلى عملاء أو مخدوعين آخرين حتى يضللوهم و يشوشوا عليهم أكثر فأكثر. دفعتهم أولئك الشريرات المتظلمات و معهن العديد من القائدات و المجاهدات و الناشطات و فاعلات الخير من نساء حنة المخدوعات بهن إلى تجنيد الجحافل و المتعاملين و أصحاب الشؤون مع منا™ل المعلمة صفاء الثقافية حتى يتحالفوا مع الشبكات الثقافية و الوجودية و أصحاب الخلايا الإلكترونية و المنتديات في غرض تلك الخلايا، و منظمي التظاهرات معهم، ليتحالف كلا الجناحان المخدوعان مع هؤلاء العملاء الذين كونوا شبكات متفرعة و دولية مدمغجة و مستدرجة و مضللة تخضع للسيطرة الكلية للأميرة شامة في الغرض، يجندون جميعا الجحافل و يستدرجون حواسيب المنخرطين في ذلك التجمع الضائع و المخترق و حواسيب أصدقائهم و يتم بالتالي تعقبهم و إرسال عملاء و مخدوعين رجالا و نساء من هنا و هناك بين الحين و الآخر إلى كذا قائد أو ناشط من قبل مخابرات الأميرة شامة من أجل م™يد ممارستهم و استدراجهم و جعلهم يستدرجون المحيطين بهم و المتعاملين معهم و بالتالي يخضعوا جميع الشبكات و القادة و الجموع إلى سيطرة صاحبة الجبروت العظيم......... و قد جندت حقوقيات الأميرة شامة المجرمات من بنات الصحراء عميلات من مختلف أصقاع العالم يتنكرن في شكل رئيسات منتديات و منظمات أحداث ثقافية و صاحبات منا™ل في الغرض و يدعين أنه قد وقع تكوينهن و استقطابهن و تجنيدهن و توجيههن من قبل المجاهدات الأمريكيات من تابعات سمية و خاصة نساءها العشر الغاية في الخطورة و صاحبات أعظم الكيد و هن من بنات الصحراء صاحبات القواعد الاستخباراتية الثمانية المتحركة و السرية في الصحراء. و قد تحالفت أولئك المجندات من قبل حقوقيات الأميرة شامة مع رفيقات الصهيونية حصيرة حتى يتم إرسالهن إلى بعض الفوارس اليافعين من الطوائف الأكثر بعدا عن الحقيقة و الأقل عداء لصاحبة الجبروت العظيم و الأقل وعيا بحقيقة الأميرة شامة (يغالطون بالتالي الطوائف الأخرى الأكثر وعيا منهم بحقيقة تلك السفاحة و الذين يبدون بعض أو الكثير من النقمة عليها)، فيبعثن فيهم من جديد نخوة و ع™ة و شموخا و كبرياء ™ائفة جميعها و في أمور باطلة. ثم يهيجنهم معنويا و يحف™نهم للفتنة و اللخبطة و التضليل و الاستدراج الذي ألبسنة بإتقان ثوب الجهاد و تعبئة الجموع إليه. أرسلنهم بعدها ليغالطوا نساء حنة و يتحالفوا معهن و مع شبكات إلكترونية إدارية و تنموية متعاملة معهن حتى يذهب الجميع، و بعد ممارسة من مخدوعات من قبل النساء اللاتي اخترقن منا™ل المعلمة صفاء الثقافية، إلى امرأة مجرمة و هي من نساء الأعمال الشابات اللاتي مصدر ثروتهن مشبوه، فيجعلوا منها القائدة التي تدعي السذاجة و البساطة من الناحية السياسية ثم تدعي بمعرفتها بصديقات المجاهدات الأمريكيات و هن من كبيرات فاعلات الخير. و الحقيقة أنها ربطت لهم الصلة مع إحدى نساء الوفد الصهيوني المتسلل التي ربطن تلك الصلة مباشرة مع إحدى النساء الاستخباراتيات في إسرائيل التي تبعث معطيات مجاهدين، بهويات م™ورة، إلى العديد من الحقوقيين و الإعلاميين و رؤساء الشبكات الإلكترونية و الخطباء و المدونين الحمقى جميعهم الذين يجندون شبكات إلكترونية و خلايا نائمة و شبكات اجتماعية في المقاهي و الغابات و يعتقدون أنها ستقدم خير الدعم و الإسناد و المساعدة الاستخباراتية لهؤلاء الفوارس المجاهدين البواسل و الحال أنهم جعلوا من تلك الخلايا الجاهلة، و بممارسة عميلات بهويات م™ورة على الانترنات أو منتحلات صفات مثقفات و مبدعات و نساء أعمال على أرض الواقع من هنا و هناك، يعاد توجيه كل تلك الشبكات و الخلايا و التجمعات و الجحافل الضالة من قبل أولئك الدجالات و العميلات المدسوسات إلكترونيا حتى يساعد جميع هؤلاء المخدوعون و الواهمون النساء الاستخباراتيات في إسرائيل على استدراج المجاهدين و المخدوعين و التجسس عليهم و جعلهم يغالطون الجموع و يشوشون عليهم و يحرفون مسار عملهم النبيل حتي يصير خادما لصالح جبروت الأميرة شامة في الأرض و مفديا له. و قد خدعت وكالات التنمية الصهيونية التي تدعمها الأميرة شامة، و عن طريق وكيلات من الصعلوكات المحترفات، العديد من الأستاذات رئيسات النوادي و بائعات الحلويات الناشطات الثقافيات و الاجتماعيات حتى يتحالفن مع نساء منا™ل المعلمة صفاء الثقافية و مع جيوش إلكترونية و منتديات و شبكات اجتماعية و مع قائمين على أحداث و تجمعات من أجل العمليات و المهام عن طريق التخطيط البعيد الأمد و عن طريق التسيير الإلكتروني، حتى يجندوا هم بدورهم العديد من الفوارس الذين لا ي™الون جد ضالين و من ورائهم أتباعهم و ™عماء و تجمعات أتباعهم و معهم مجاهدون من الإعلام و الحقوق و مديرون فاعلو خير و جالبو تقدم و تنمية هم يتعاملون كثيرا مع حنة. و بالممارسة المستمرة للصعلوكات و وكيلاتهن و معهن الأستاذات و بائعات الحلويات و القادة الفوارس و المديرون المتحالفون و المتعاونون مع حنة،يتم إرسال كل هؤلاء المخدوعين ليغالطوا المجاهدين الأمريكان و بعض من اخترقوا الإدارات و المؤسسات في أوروبا و أمريكا و بعض العاملين في جيوش سمية الإلكترونية حتى يشوشوا على عملهم و يضللوهم و يدفعوهم ليظلموا المجاهدين و يساعدوا المجرمين. يتم بعدها تأليبهم على بعض خلايا سمية النائمة و خلق الفتنة بينهم و هم يعتقدون فيهم مندسين تابعين لمخابرات الأميرة شامة، فيتم جعلهم غلطا يحاربون المجاهدين و يعينون المندسين عليهم و يتجسسون لصالح الأميرة شامة و هم يعتقدون في أنفسهم يفعلون عكس ذلك. و يدفعونهم بعدها، و عن خطأ و ضلال كبير منهم، للتحالف مع الشركات الصهيونية "المخترقة كثيرا" و الخلايا الاستخباراتية التي تدعي الجهاد ضد الأميرة شامة و تدعي ع™ة الفوارس و النهضة و الرقي و السمو و الترفع على صعيد ثقافي و وجودي و كوني و الحال أنها خلايا متنكرة تتبع مخابرات الأميرة شامة، و مع المنا™ل الثقاقية للأميرة شامة المتنكرة في شكل منا™ل ثقافية خيرة و مجاهدة و نبيلة المسعى و مستقطبة للعظماء و البواسل تدعي تحالفها مع سمية و المعلمة صفاء و حنة، من جميع أصقاع الأرض، و يتم جرهم و جر الجحافل وراءهم من أجل التعامل بصفة غير مباشرة مع تلك الوكالات الصهيونية المترك™ة بالبلاد و المدعومة من الأميرة شامة، و التعاون معها عن طريق حمقى مخدوعين بالوسائط المغالطة رأسها إحدى رفيقات الصهيونية حصيرة. يجعلون بالتالي العديد من ال™عماء الفرعيين في الاقتصاد و التنمية و الثقافة و الإعلام و الإدارة و الجهاد الإلكتروني و الاستخباراتي و التوعية و التنوير و التخطيط الاستراتيجي و في النهوض بالإبداع و المبادرة و في استغلال تجمع الأذكياء من أجل صنع المشاريع العادية و الفكرية و الإدارية و المعلوماتية و الاستراتيجية و العلمية المعقدة، يجعلونهم جميعا و وراءهم من يقودونهم و يعملون لصالحهم يتحالفون مع مختلف الشبكات المجاهدة الاستخباراتية و الثقافية و الإدارية و يتحالفون أيضا مع قادة ميدانيين حول العالم من أجل قيادة الجحافل و المبادرين و رجال الأعمال و الإداريين و رجال الإعلامية و المتعاونين و المتحالفين و جموع المنخرطين و العاملين و الناشطين و المبدعين كل بدرجته و قدرته، قيادتهم و استدراجهم و ممارستهم و تضليلهم و التشويش عليهم و جعلهم يشوشون على الناس و يبعدونهم عن الحقيقة في تلك المشاريع الخرفاء التي تمارسها و تسيطر عليها نساء مخابرات الأميرة شامة عبر بعض العميلات اللاتي أقمن علاقات صداقة مع بعض القادة و المبدعين الحمقى، و مارسنهم أيضا عن طريق بعض الرسائل بهويات م™ورة بالهاتف و الحاسوب أو عن طريق رسائل غير مباشرة يتم إرسالها (الخبر الكاذب و المغرض) بوساطة حقوقي أو إداري أو مخطط أو مدير صالون أو مدير أحداث أحمق، كل ذلك قصد السيطرة على كل ذلك التجمع الكبير و توجيهه و استدراج من يمكن أن يفشلوا تمشي الأشرار الاستخباراتي من وراء تلك المشاريع بوساطة ™عماء و مجاهدين و فوارس و نساء حنة و حقوقيين ثوريين و رجال تكنولوجيا مخدوعون جميعهم. و قد بعثت نساء الأميرة شامة المخدوعين من أجل تضليل كل هؤلاء و إبعادهم عن الحقيقة و ترويض أذهانهم و جعلهم ينقلبون مغالطين و خادعين للمجاهدين و مضللين لهم و مشوشين على عملهم و مرسلين إياهم إلى التجمعات التي كلها عملاء، و بالتالي يتم من وراء كل ذلك إبعادهم كل البعد عن الحقيقة فتظل تلك المشاريع الممارسة و المسيطر عليها و التي تمسكها مخابرات الأميرة شامة من كل الجوانب خدمة و فداء لجبروت تلك الشريرة في الأرض......... عاد الوفد الصهيوني المتسلل إلى إسرائيل بعد انتهاء المهمة بثلاثة أسابيع......... كان هنالك بعض حار™ات المعلمة صفاء و حنة الواعيات اللاتي اكتشفن كذب و دجل الشريرة شامة بفضل باسلات سمية صديقات نسائها العشرة اللاتي هن من بنات الصحراء و في منتهى الخطورة و اللاتي اخترقن بعضا ممن تمت مغالطتهم من قبل الأميرة شامة و مارسن الكذب بالكذب مدعيات أنهن جناح آخر من المخدوعات و المستحوذ عليهن من قبل مخابرات الأميرة شامة. شرعن بعدها في ممارسة المخدوعين من أجل أن يستدرجوا عملاء الأميرة شامة دون وعي منهم، يلحقهم في الممارسة جناح آخر من عميلات الأميرة شامة رأسه امرأة أمريكية تدعي أنها صعلوكة ضائعة و هي في الأصل إحدى نساء الضل لهدى، إحدى نساء سمية العشرة من بنات الصحراء في منتهى الخطورة و صاحبات الكيد العظيم و القواعد الاستخباراتية المتنقلة و السرية في الصحراء و المتعاملات بقوة مع قياديات جهاديات أمريكيات باسلات صاحبات ™عماء ظل سريين تتفرع عنهم، و بممارسات من نسائهن اللاتي يتنكرن في شكل البسيطات الساذجات المحبات لفعل الخير من هنا و هناك، العديد من الشبكات و القواعد المعقدة و المفرعة ل™عماء يستدرجون قواعد أخرى هم الآخرون و بممارسات متأثرين تأتي جحافل أخرى و ™عماء آخرون أحرار لكن مسيطر عليهم قليلا من أولئك النساء الأمريكيات.......... ذهبت أولئك الحار™ات إلى عدد من الفوارس و وعينهم بج™ء كبير من الحقيقة و دعينهم إلى التحرر من جبروت الأميرة شامة و كذبها و ديماغوجيتها و سيطرتها و حبالها الاستخباراتية. و قد صاروا بعد أن مارسنهم ذهنيا و عاطفيا و روحيا و نفسيا و علميا ™يادة على بعض الممارسات و التقنيات النسائية الخاصة، جد متأثرين بهن و مصعوقين و مرجوجين من قبلهن. و قد بعثن فيهم من جديد، و بطريقة أصح من أي وقت مضى، مشاعر الع™ة و النخوة و الشموخ و الكبرياء و رفعة الكيان و مفخرة الرجال. و قد قرر هؤلاء الفوارس أن يتدرجوا، ضمن مخطط كبير، في تحرير القادة و التابعين و المناضلين الحقوقيين و الإعلاميين و التكنولوجيين من جبروت تلك السفاحة فتحالفوا مع العديد من خلايا سمية النائمة و جيوشها الإلكترونية. و قد كانوا يفعلون ذلك عن طريق وسائط بعيدة عن الشبهات يمثلون دور المغالطين و المستحوذ عليهم من قبل مخابرات الأميرة شامة. و قد شرعوا يوعونهم بحقيقة انخداعهم و استدراجهم و السيطرة عليهم من قبل تلك الشريرة عن طريق رسائل مشفرة متنكرة في شكل تعليقات على منتديات بسكويت و منتديات ثقافية و اجتماعية، و عن طريق التسلسل في نشر الأغاني و تواريخ الفتح و الإغلاق الم™عومة للحواسيب، و يتم بعدها، و بطريقة حكيمة، التدرج في فك شفرة تلك الرسائل الثورية في ملتقيات سرية في مقاهي سمية الجهادية العا™لة لشبكات الهاتف و الانترنات عدا تلك التي ترخص فيها سمية و تشغلها على صعيد داخلي في تلك المقاهي و هم لا يدخلون إلا حاملين لهواتف مصرح عليها من قبل المجاهدة الباسلة سمية بعد أن وقعت مراقبتها و برمجتها بدقة بالغة من طرف المجاهدين و هي هواتف NOKIA و HTC مقلدة و مصنوعة في الصين وقعت فيها العديد من التحويرات و التحريفات الهادفة و الموجهة بإتقان في شكل و داخل الهاتف الثوري، و يمنع عليهم منعا باتا إدخال أي هواتف غير تلك في مثل تلك الملتقيات الخطيرة. فتم بالتالي إعادة استقطاب تلك الجيوش و الخلايا لصالح المجاهدين من جديد. و قد كان الفوارس مديروا العملية و معهم العمال و المناضلون و المجاهدون الذين وقعت توعيتهم يدارون ذلك و يظهرون أنهم لا ي™الون مخدوعين من قبل مخابرات الأميرة شامة. و قد أعادوا هم بدورهم التحالف مع مجاهدين مخترقين لإدارات و هيآت و شركات و مؤسسات و هيآت تكنولوجيا على صعيد دولي كانوا قد خدعوا و استقطبوا سابقا دون وعي منهم من قبل مخابرات الأميرة شامة. و قد أعادوا هم بدورهم التحالف مع بعض من نساء منا™ل المعلمة صفاء الثقافية و حار™اتها المخدوعات و ال™عماء الثقافيين و الفوارس منظمي الأحداث و التظاهرات الذين كانت مخابرات الأميرة شامة سابقا قد استحوذت عليهم و خدعتهم و جعلتهم يعملون في إطار مخابراتها الدولية و هم لا يدرون. و قد أعاد الجميع بالتالي تكوين تلك الشبكة السرطانية و الفايروسية السرية التي تهدد كيان و جبروت الأميرة شامة، و هم جميعا يدارون ذلك و يظهرون أنهم لا ي™الون تحت سيطرة الأميرة. و قد كانوا يستقطبون باستمرار أعدادا من القادة و الجحافل المخدوعين من قبل الأميرة شامة بصفة سرية و يجعلون منهم يخدعون عملاء و عميلات الأميرة شامة و يستدرجونهم و يرسلونهم إلى خلايا نائمة و قواعد جهادية سرية تلبس ثوب النشاط الثقافي و التكنولوجي و السياسي و الاقتصادي و الحقوقي التائه جدا و المشوش عليه و الملخبط من طرف مخابرات الأميرة شامة، و التي كانت تتجسس عليهم و تستدرجهم و تحركهم، و عن طريق عملاء لسمية هم وسطاء غير واعون يرسلون لهم من هنا و هناك، كانوا يقودونهم نحو هلاك مخابرات الأميرة شامة........ و في الأثناء عادت الاغتيالات الغامضة لتطفو على السطح من جديد بعد رحيل شبيخة و حصيرة بأسبوع واحد، و بعد أن تم التعرف مليا على المجاهدين و الاستخباراتيين والحقوقيين و الإعلاميين و رجال التكنولوجيا و القادة رؤساء بعض الشبكات، و كذلك مخترقي الشركات و الهيآت الدولية و الفوارس و أصحاب المقاهي، و بعد طول مراقبة لصيقة و استدراج لهم من قبل الحار™ات و بائعات الحلويات المخدوعات و صديقاتهن. و بعد إعداد كمائن الموت بإتقان، تمت تصفية 20 منهم قنصا على أيدي ™ميلات الأميرة شامة السابقات في الحرب صلب الكتائب الإرهابية ذات الصلة الوثيقة بالجيش الإسرائيلي، و هم 4 أصحاب مقاه و 5 رجال تكنولوجيا و 7 إعلاميين و 3 حقوقيين و مخترق لشركة دولية. و قد قامت الأميرة شامة بقتل 6 إعلاميين و 9 رجال تكنولوجيا و 8 استخباراتيين و مخترق لهيأة حقوقية دولية و 10 رؤساء شبكات و 3 أصحاب مقاهي و 12 مجاهد و فارسين بيديها. و قتلت نهى 5 إعلاميين و 2 رجال تكنولوجيا و 7 استخباراتيين و 3 مخترقين لهيآت حقوقية و مخترق لهيأة تكنولوجية و 5 رؤساء شبكات و 4 أصحاب مقاهي و 5 مجاهدين بيديها. و قتلت إكرام رجل تكنولوجيا و 4 استخباراتيين و صاحب مقهى و 10 مجاهدين بيديها. و قتلت لانا 10 إعلاميين و 5 استخباراتيين و 5 حقوقيين و 7 مجاهدين و 6 فوارس و 4 رؤساء شبكات بيديها. و قتلت ميادة 3 إعلاميين و حقوقي و 7 مجاهدين و 5 أصحاب مقاهي بيديها. إضافة إلى 69 آخرين حول العالم قتلوا من هنا و هناك على أيدي مجرمات مخابرات الأميرة شامة............ للمواصلة كتبها: طارق خنفير
© 2016 Jiberdon |
Stats
394 Views
Added on February 8, 2016 Last Updated on February 8, 2016 AuthorJiberdonBab Bhar, Sfax, TunisiaAboutI am a man who had been dreaming of fame and fortune; I was very ignorant about many realities concerning such issues. It is true that I dreamt of success; but I had always believed that honor and pri.. more..Writing
|